الثاني عشر من هذا الشهر ..
يوم ولدت فيه أغلى البشر ..
في كل البيوت تتفتح الورود الجورية ..
إلا في منزلها ، تفتحت تلك الليلة ياسمينة شذاها قد انتشر ..
في ذلك اليوم ، خلقت أجمل الفتيات بأحلى الصور ..
تذوب في القلب كما تذوب في الشاي قطعة السكر ..
ترسم على الوجه ابتسامة بمجرد أن يقع عليها النظر ..
تملأ النفس بهجة و سرورا فهي بالتأكيد هدية القدر ..
ف يا رب احفظها و اسعدها و اجعل الخير لها في المنتظر ..
و حقق لها كل ما تتمنى ، إنها لقلبي التوأمة و الصديقة و شريكة الأحلام ..
تلك التي نافست في جمالها القمر ..