عزيزي سامح .. في صحيفة السبب النسبي لم يكتب الله تعالى أن يكون لي أخ أصغر ولم أجرب ذاك الشعور الذي طالما تمنيت أن أشعر به .. حتى تعرفت إليك وتوثقت صلتي بك .. الآن أقول وبكل صدق أنني أشعر بهذا الشعور معك .. أنت صديقي وأخي الصغير الكبير .. قبلة على جبين روعتك .. عن سؤالك : إما السنة القادمة أو بعد عامين .. بعدها ستكون ربان المناقشة عزيزي ههههه .. شكراً لك حقاً