يتم استخدام عشبة البرجس، وبرعم الزهرة غير المفتوح، وأجزاء أخرى من هذه الشجيرة التي تنمو فوق الأرض. تعرف على أهم المعلومات حول عشبة البرجس.
يستخدم الناس عشبة البرجس للمساهمة في إدارة مرض السكري، والالتهابات الفطرية، وتندب الكبد، والغازات والعديد من الأمور الأخرى المختلفة.
استخدامات عشبة البرجس
تعتبر عشبة البرجس متعددة الاستخدامات، أهمها:
- إدارة داء السكري: تظهر الأبحاث المبكرة أن عشبة البرجس يمكن أن تساعد في خفض مستويات السكر في الدم لدى بعض الأشخاص المصابين بداء السكري من النوع 2 الذين يتناولون بالفعل أدوية السكري.
- ترطيب البشرة والحفاظ على نضارتها
- استخدمت عشبة البرجس منذ القدم، من أجل معالجة نقص فيتامين سي، لكن لا يوجد أدلة علمية تثبت ذلك.
- المساهمة في معالجة بعض المشاكل الجلدية مثل الطفح الجلدي
- تساعد في فتح الشعب الهوائية
- تقوية صحة الشعر
- لها دور في علاج الالتهابات الفطرية
- التقليل من مشكلة احتقان الصدر
- المساهمة في التخلص من الديدان المعوية.
الاثار الجانبية عشبة البرجس
البرجس امن بالنسبة لمعظم الناس عند تناوله كطعام. البرجس امن بشكل محتمل عندما يؤخذ عن طريق الفم كدواء، على المدى القصير.
لا تتوفر معلومات كافية لمعرفة ما إذا كان البرجس امنًا على الجلد. يمكن أن يسبب الكبر طفح جلدي وتهيج الجلد لدى بعض الناس.
الاحتياطات والتحذيرات حول عشبة البرجس
يجب الأخذ الاحتياطات في بعض الحالات عند استخدام عشبة البرجس. مثل:
- الحمل والرضاعة: لا توجد معلومات كافية لمعرفة ما إذا كان البرجس امنًا في الكميات الأكبر المستخدمة كدواء.
- الأشخاص الذين يعانون من حساسية من نباتات أخرى من نفس عائلة البرجس: يحتوي نبات الكبر على مادة كيميائية توجد أيضا في زيت الخردل. إذا كان لديك حساسية من زيت الخردل، كن حذرا عند تجربة نبات البرجس.
- داء السكري: توخي الحذر أثناء تناول هذا المكمل. قد يقلل الكبر من نسبة السكر في الدم لذا راقب علامات انخفاض نسبة السكر في الدم.
جرعات عشبة البرجس
تعتمد الجرعة المناسبة من نبات الكبر للاستخدام كعلاج على عدة عوامل مثل عمر المستخدم وصحته والعديد من الحالات الأخرى.
في الوقت الحالي لا توجد معلومات علمية كافية لتحديد مجموعة مناسبة من الجرعات لنبات الكبر.
ضع في اعتبارك أن المنتجات الطبيعية ليست بالضرورة امنة دائمًا ويمكن أن تكون الجرعات مهمة. تأكد من اتباع التوجيهات ذات الصلة على ملصقات المنتج واستشر الصيدلي أو الطبيب أو أخصائي الرعاية الصحية الاخر قبل الاستخدام.