لم أستمتع بهذه المسرحية ..
ربما الكاتب رديء ..
او ان الممثلين أتقنوا دور الطيبين.. فخاب ظني حينما نظرتُ خلف الستار بعد إنتهاء التمثيلية..
لأرى حقيقة هؤلاء الممثلين ..
و أكتشف اخيراً ان المسرحية كانت
حياتي .. و الشخصيات كانوا افراداً من واقعي ..
لم يتجرئوا ان يدخلوا عالمي بحقيقتهم ..
لا أدري ان كان هذا بسبب حقيقتهم البشعة ..
لكن لا أظن انهم مدركون ..
لذلك يسترونها ..
ام انهم جبناء للمجابهة بنواياهم إتجاهي ..
آسفة يا صاحب السينما ..
لم اعد أرغب في تمثيليات أخرى ..
فقد إكتفيت لتوّي ..
سرَّكم المريع!..
م