كم إشتقتُ اليك ..
بتَّ خيالاً في عيني ..
ما عدتُ اراك لكن ما زلتُ اسمع صوتك ..
أصبحتَ ضيف قلبي الأبدي ..
كيف لي أن اطرد ضيفي وانا عنوان لإكرام الضيوف ..؟
هل إشتقت لي كما اشتاق لك ؟..
هل تذكرني على الأقل؟..
لقد إشتقتُ لكل تفاصيل ايامنا..
لقد إشتقتُ لحبنا..
تمنيتُ لو ان كذبتك كانت حقيقة عندما قلتَ :
*لن أترككِ ما دمتُ حيّاً *
وها انتَ تركتني!؟
م