هذا البحث وكل مواضيعي حصرية لا اشتغل بالكوبي بست
مقدمة للموضوع
لَّقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَٰذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ
اين مكان وزمان الاية
الجواب يوم القيامة او عالم البرزخ فكلاهما يرى الانسان معالم الغيب
هل الجميع متفق على هذا المعنى
جيد
اذن ما معنى هذه الاية
وَمَن كَانَ فِي هَذِهِ أَعْمَى فَهُوَ فِي الآخِرَةِ أَعْمَى وَأَضَلُّ سَبِيلاً قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا قال كذلك أتتك آياتنا فنسيتها وكذلك اليوم تنسى
الاية تقول انه كان بصيرا في الدنيا ثم بعثناه اعمى وبما ان المكذبين هم 90 بالمائة في كل عصر فيقتضي كثرة العميان
بينما الاية الاولى تنص بحدية البصر بحيث ينفذ بصره لكل عوالم الاخرة
فهل حصل تناقض
نعم والف نعم بل واضح جدا ولا كلام فيه
ورفع التناقض فقط في تفسير اهل البيت حيث ذكروا عليهم السلام انها في الرجعة اى هذه الاية
وَمَن كَانَ فِي هَذِهِ أَعْمَى فَهُوَ فِي الآخِرَةِ أَعْمَى
نخطو خطوة اخرى ام ترتبك العقيدة ؟؟؟
اعتقد انها ترتبك