يتسابق الروائيون دوماََ لعرض افضل مما في جعبتهم من كلمات مُتراصّة واحدة تلو الاخرى..
وانا اراهم جنوداََ حذرين من قائدهم الكاتب و يتشكّلوا ليصنعوا اجمل المشاهد..
لطالما كان الروائي المفضلّ لدي هو الرب ...
كيفَ حاكَ قصّة آدم و خطيئته بنا ( نحن) .. اطفالّ ولدوا بذنبٍ ليس لهم ...
كيفَ إستلهم ببشري و إمرأته ليصنع العالم بأكمله..
ماذا عنَّا!؟..
ماذا عن حياتنا والهموم و الطاقّات يا تُرى!؟
هل اصبحت خيوط الحياكة طويلة جداََ و وضعها علينا في برد الشتاء!؟
لربما هي الشمس...
مَن يعلم ....!؟
م