دع الألم خلف قضبان الزنزانة ..
ترّهلت جميع الجدران..
و كُتبت قصص للنسيان..
لم أكتفِ بتكفيري بك..
انت محطّة إنتظار..
أودّ ان انطلق من خلالها الى عالم جديد مليء بالألوان الرائجة..
إرتديت الاسود على عادتي في الغرفة المنفردة..
لكي لا تراني الشمس و تأخذ ملامحي..
فضوء النهار يُرعبني..
يجعلني اتشوّق لمعرفة ما تفعلهُ في الصباح ..