اتشعرين مثلي بالوحشة، مثل تلك التي تنتاب كربلاء، حين غادرها الزائرين..!
احيانا نحتاج الى سطور فارغة نستطيع ان نملأها بما نريد..
وقتما نريد..كيفما نريد..
علينا إحياء زمن الرسائل الورقية
وسط هذه الفوضى الالكترونية العارمة ...
و أي سر هذا.!
و أرواحنا الفتية، شقية، تغازل رغم الهرم لا تستريح.؟