المصدر روايات اهل البيت عليهم السلام
والافظل النقاش بنفس الحل الذي ذكرته لا مصدره
يعني من وجهة العقل والمنطق هل يثبت الحل ام لا
المصدر روايات اهل البيت عليهم السلام
والافظل النقاش بنفس الحل الذي ذكرته لا مصدره
يعني من وجهة العقل والمنطق هل يثبت الحل ام لا
اهلا استاذ
هذا يسمونه لوي المعاني اخي
فالاية واضحة ونص في المراد بالخطاب هم الانبياء
{ وَإِذْ أَخَذَ اللَّه مِيثَاق النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتَاب وَحِكْمَة ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُول مُصَدِّق لِمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنْصُرُنَّهُ }
وايضا قوله مصدق لما معكم ستخرج كافة الناس سواء الامم السابقة ام الاحقة
لان النبي جاء بما يصدق ما مع الرسالات واصحابها لا اممهم فالامم لديهم اعتقادات كثيرة باطلة بل حتى ليس دينية فكيف ياتي نبي اخر الزمان مصدقا لما معهم من اباطيل وخرافات
واذن المتحدث يقصد الانبياء فيبقى الاشكال على حاله الا بتخريجة الرجعة
شاكرا لمرورك العطر
جيد مقنع جدا
وضروري جدا احتمالها من الخرافات او الاسرائيليات ففيها امور صعبة على التعقل
ولكن لاختصار الفحص نقول ان مضمون اخبار الرجعة ونفس الرجعة كعقيدة غيبية تحدث بها معصوم اخر لا يمكن ابدا النقاش واحتمال اسرائيلياته
وهذا المعصوم هو القران فقد نطق بايات كثيرة عن الرجعة واخبارها
فان تم التيقن من الايات انها تخبر بالرجعة فهل ينقطع التشكيك بها ام لا
إلتفاف من بين عشرات بل مئات الإلتفافات
أي تحدثت الآية عن غائب أو خاطبت غائب
وهم الأنبياء ثم حدث الإلتفات وخاطبت عامة الناس
الخطاب في ( لما آتيتكم من كتاب وحكمة) موجه للأنبياء ( غائب )
الخطاب في ( ثم جاءكم رسول مصدقا لما معكم لتؤمنن به وتنصرنه )
موجه لعامة الناس .
الغاية من الإلتفاتات غير معروفة
ربما لحض المتلقي على التركيز والتدبر
لتجعل المتلقي يصغي ذهنياً
للقرآن بشكل أقوى
بعض المصادر في تاويل الاية
اما حديث المعركة فهو في مصادر اخرى وانما موضوعنا عن الاية نفسها
عن أبي بصير عن أبي جعفر الباقرعليه السلام في قوله " لتؤمنن به ولتنصرنه " قال قال ما بعث الله نبيا من لدن آدم فهلم جرا الا ويرجع إلى الدنيا فيقاتل وينصر رسول الله صلى الله عليه وآله وأمير المؤمنين (ع)
فيض بن أبي شيبة، قال: سمعت أبا عبدالله (عليه السلام) يقول، وتلا هذه الآية: {وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ}: "لتؤمننّ برسول الله (صلى الله عليه وآله) ولتنصرنّ علياً أمير المؤمنين (عليه السلام). قال: نعم والله من لدن آدم وهلمّ جراً، فلم يبعث الله نبيّاً ولا رسولاً إلاّ ردّ جميعهم إلى الدنيا حتّى يقاتلوا بين يدي عليّ بن أبي طالب (عليه السلام) "
*: مختصر بصائر الدرجات: ص 25 - أحمد بن محمد بن عيسى، عن محمد بن سنان، عن عبد الله بن مسكان، عن فيض بن أبي شيبة، قال: سمعت أبا عبد الله [عليه السلام] يقول: - كما في العياشي بتفاوت.
وفي: ص 42 - كما في القمي، عن علي بن إبراهيم.
*: الصافي: ج 1 ص 351 - عن القمي، والعياشي.
*: الايقاظ من الهجعة: ص 360 ب 10 ح 110 - عن مختصر بصائر الدرجات.
*: البرهان: ج 1 ص 295 ح 8 - عن العياشي.
*: البحار: ج 53 ص 41 ب 29 ح 9 - عن مختصر بصائر الدرجات، والعياشي.
وفي: ص 61 ح 50 - عن القمي.
*: نور الثقلين: ج 1 ص 358 - 359 ح 213 -