محتويات
- اختصار تحليل النقرس sua
- سعر تحليل النقرس sua
- هل يجب الصيام قبل تحليل sua
- ما هو تحليل sua
- تحليل السائل الزلالي للمفصل
- فحص مستوى حمض يوريك الدّم
- فحص حمض يوريك البول
- الفحص بالموجات فوق الصوتيّة
- أسباب الإصابة بمرض النقرس
- أهم رموز التحاليل الطبية
- Complete Blood Count C.B.C
- E.S.R Erythrocyte Sedimentation Rate
- BTT Bleeding Time PTT و PT
تحليل sua يعني تحليل لمعرفة نسبة النقرس الموجودة في الدم هل هي كبيرة أم متوسطة؟ ، أو لا يوجد نسبة من الأساس ، ويتم ذلك بعد أن يشعر الطبيب أن هناك الكثير من الأعراض التي تظهر على المريض لها علاقة بهذا المرض ، الذي عادةَ ما نجد أنه يصيب السيدات أكثر من الرجل فأن النقرس يمكن له أن يصيب واحدة من كل خمس نساء على مستوى العالم .
ولكن نجد أنه يصيب رجلاً من بين عشرة رجال ، ويعرف الأطباء النقرس في اللغة الإنجليزية باسم : Gout ، كما أن وجوده في الجسم يساعد على زيادة حمض اليوريك بالإنجليزية: Uric acid في الدم ، وهناك الكثير من الأعراض الشهيرة التي يمكن أن تشعر بها عند الإصابة بهذا المرض الخطير من أهمها التهاب ، وألم شديد في المفاصل ، والشعور بانتفاخ في القدمين ، وجمود في إصبع القدم الكبير ، ويجب التعرف على تحليل هذا المرض الخطير.
اختصار تحليل النقرس sua
رمز sua هو اختصار تحليل النقرس حيث أن الأطباء ، والكيميائيين قاموا بإضافة الكثير من الرموز إلى التحاليل الطبية حتى يسهل عليهم التعرف عليها ، والتعامل مع بعضهم البعض ، وحدث ذلك منذ الكثير من العصور ، الأمر الذي يجعله يشبه الرمز لبعض المركبات الكيميائية ، فمؤكد أن الاختصار يوفر الكثير من الوقت والمجهود.
سعر تحليل النقرس sua
يختلف سعر تحليل النقرس من دولة إلى دولة ، كما أن سعره يختلف حسب المكان الذي يريد الطبيب أن يأخذ عينة منه ليتأكد من وجود نسبة لنقرس في الدم أم لا ، ولكن في حقيقة الأمر هذا التحليل يتميز بأن سعره في المتناول ، ولا يتعدى ثمنه 10 ريال على الأكثر.
هل يجب الصيام قبل تحليل sua
هناك بعض التحاليل التي يطلب الطبيب أن يكون المريض صائم عن الأكل قبلها ، ومن ضمن هذه التحاليل هي تحليل النقرس ، حيث أن الصيام يعطي نتائج دقيقة لتحليل ، والنسبة الموجودة في الدم ، والساعات المحددة لصيام لهذا التحليل تتراوح من ست إلى ثمان ساعات على الأقل. [1]
ما هو تحليل sua
هناك الكثير من الأعراض التي تظهر على المريض تجعل تحليل النقرس أمر مهم جداً من أهمها ألم المفاصل ، ومن المؤكد أن من أصعب الأشياء التي يمكن أن تمر على الإنسان طوال حياته ، كما أن هذا التحليل مهم جدا لأن مرض النقرس يكون سبباً في الكثير من الأمراض الأخرى الأكثر خطورة منه منها أمراض الضغط ، والسكر ، والقلب ، ويمكن عمل تحليل sua من خلال ثلاثة طرق هم : [2]
تحليل السائل الزلالي للمفصل
- يسمى باللغة الإنجليزية Synovial Fluid Analysis ، وهو أفضل طريقة لمعرفة النسبة الحقيقية للنقرس في الجسم.
- وهذا لأن هذا التحليل يتم عن طريقه البحث عن علامات في الجسم تدل على الإصابة بالنقرس ، من أهم هذه العلامات ارتفاع مستوى حمض اليوريك في السائل الزلالي.
- ويتم هذا التحليل عن طريق أخذ عينة من السائل الزلالي الذي يوجد في المفصل باستخدام الابرة ذات سن رفيع جداً حتى لا يشعر المريض بالألم ، كما يمكن وضع مخدر على هذه المنطقة أثناء سحب العينة.
- وترسل بعدها العينة للمعمل ، ولا تأخذ أكثر من دقيقتين لاكتشاف وجود النقرس في الجسم ، من عدمه.
فحص مستوى حمض يوريك الدّم
- ارتفاع حمض اليوريك في الدم أمر يدل على وجود النقرس بلا شك لذلك فأن الكثير من الأطباء يطلبون تحليل لحمض اليوريك حتى يستدلوا به على وجود نسبة النقرس.
- فأن كانت نتائج التحاليل تشير إلى أن مستوى حمض اليوريك أعلى من 6.8 ملغ/ديسيلتر ، فهذا دليل على أن الشخص مصاب بالنقرس.
- ولكن الأمر الذي يجدر الإشارة إليه أنه في الكثير من الأحيان يكون حمض اليوريك أعلى من 6.8 ملغ/ديسيلتر ، ولا يكون الشخص مصاب بالنقرس لذلك فأن تحليل السائل الزلالي أدق شئ يمكن من خلاله معرفة وجود النقرس في الدم من عدمه.
فحص حمض يوريك البول
- هذا الفحص لا يتم عمله لمعرفة وجود النقرس أم لا ولكن لتعرف على المضاعفات التي فعلها المرض في الجسم.
- ويتم من خلاله كذلك التعرف على مستوى حمض اليوريك ، الذي يكون ارتفاعه أو انخفاضه مؤشراً على التعافي من المرض ، كما أنه يكشف عن وجود حصوات في الكلىمن عدمه.
الفحص بالموجات فوق الصوتيّة
- الفحص بالموجات فوق الصوتية لا يستخدم في الكشف عن وجود النقرس.
- وإنما للكشف عن التطورات التي حدثت في المفصل ومعرفة درجة الالتهاب التي وصل لها ، ومدى النتائج الإيجابية التي يقدمها العلاج.
- كما أنه يساعد على الكشف عن وجود بلورات من حمض اليوريك في السائل الموجود بين المفاصل.
أسباب الإصابة بمرض النقرس
هناك الكثير من الأشياء التي يمكن لها أن تؤدي إلى إصابة الإنسان بالنقرس ومن أهم هذه الأسباب :
- السمنة المفرطة حيث أن الدهون التي تكون موجودة في بعض المواد الغذائية تتراكم في الجسم ولا تساعده على الحركة وهي من أهم الأسباب التي تؤدي إلى الإصابة بالنقرس.
- ارتفاع ضغط الدّم مؤشر من المؤشرات التي يمكن أن تكون دليل على وجود نقرس في الجسم.
- كذلك مقاومة الإنسولين (بالإنجليزية: Insulin resistance)، أو متلازمة الأيض (بالإنجليزية: Metabolic syndrome)، أو مرض السّكري، أو ضعف وظائف الكلى كلها أمراض يمكن لها أن تسبب ارتفاع في نسبة النقرس.
- بعض الأدوية التي تستخدم لدر البول تكون سبباً في وجود النقرس.
- شرب الكحول كذلك يمكن أن يكون عاملاً مساعداً على وجود النقرس.
- تناول الأطعمة والمشروبات الغنيّة بالفركتوز ، وهي من أنواع السكر .
- الأنظمة الغذائية التي يوجد بها عنصر البيورين (بالإنجليزية: Purine) ، يمكن لها أن تكون سبباً في الإصابة بمرض النقرس حيث أن الجسم يحطم البيورين ويحوّله إلى حمض اليوريك ، ومن أكثر الأطعمة التي يوجد فيها حمض البيورين بكثرة هي اللحوم الحمراء ، وبعض الأسماك البحرية. [2]
أهم رموز التحاليل الطبية
هناك الكثير من رموز التحاليل الطبية ومن أهم هذه الرموز : [3]
Complete Blood Count C.B.C
- ومعنى هذا الرمز الحرفي هو (عد الدم الكامل) ، وهذا يدل على أنه يعطى صورة كاملة للدم.
- وهذا التحليل يوضح الكثير من المعلومات عن الدم أي أنه تحليل يوجد فيه الكثير من التحاليل الأخرى ومن أهم ما يوضحه هو :
- R.B.c أوErythrocytes تعني كريات الدم الحمراء
- W.B.C أو Leukocytes تعني كريات الدم البيضاء
- Platelets تعني الصفائح الدموية.
- Hgb أو Hb تعني الهيموجلوبين.
E.S.R Erythrocyte Sedimentation Rate
- يدل على سرعة ترسب الكريات الحمراء.
- أو سرعة الترسيب في الدم.
- يعد هذا التحليل من أهم التحاليل التي يجب أن يجريها الإنسان أن لاحظ وجود أي أعراض سرعة الترسيب في الدم ، وخاصة النساء لأنها مهم جداً في الحمل ، والولادة.
- كذلك فأنه مهم جداً في اكتشاف حالات السل ، وأمراض الجهاز المناعي.
- ولا يطلب هذا التحليل الكثير من الأطباء حيث أنه يمكن أن يكون هناك الكثير من المؤشرات التي تدل على دم وجود سرعة الترسيب بالتشخيص الطبي فقط ، دون الحاجة لتحليل.
BTT Bleeding Time PTT و PT
- ما سبق ذكره هو عبارة عن اختصار لبعض التحاليل التي تقيس تجلط الدم.
- وهو الأمر الذي يعد ضروري في الكثير من الأحيان.
- وتجلط الدم لا يعد أمر خطير مثل سيولته ، ولكن الدم أن تجلط لمدة طويلة فأن يكون أكثر خطراً ، لأنه يعرض الشخص لنزيف ، أو الجلطة لا قدر الله
رد مع اقتباس
