من المشرفين القدامى
اٌلِـفّــًرُاٌشْة
تاريخ التسجيل: March-2020
الدولة: آلِّعَّــرِآقٍّ
الجنس: أنثى
المشاركات: 23,852 المواضيع: 7,454
صوتيات:
3
سوالف عراقية:
3
مزاجي: اٍّلَّحّْمُّدٌّ الَله
أكلتي المفضلة: آلِّعَّصِّآئرِ
موبايلي: ☎☎☎
قصة مشاجرة بطلها عمر الشريف انتهت بالحكم عليه بشهر سجن فى باريس
قصة مشاجرة بطلها عمر الشريف انتهت بالحكم عليه بشهر سجن فى باريس
بقدر ما كان النجم الراحل عمر الشريف يتمتع بكاريزما وشهرة عالمية، كان معروف عنه أيضا أنه عصبى، تلك العصبية التى كادت أن تدخله السجن ففى إحدى الليالى فى باريس وتحديدا 5 يوليو 2003، حيث كان يلعب القمار نشب خلاف بينه وبين لاعب آخر بسبب خسارته ما يقدر بـ20 ألف جنيه إسترلينى فى كازينو باينز، ما تسبب فى وصول الشرطة، حيث طلب ضابط الشرطة من الشريف مغادرة الكازينو إلا أن الشريف رد على ذلك الطلب بالتعدى بالضرب على الضابط وهو ما تسبب فى الحكم عليه بالسجن لمدة شهر مع وقف التنفيذ ودفع غرامة وصلت إلى 1500 يورو بتهمة العنف ضد ضابط شرطة من محكمة بونتواز الجنائية.
لعب القمار لدى الشريف لم يكن خسارة فقط وإنما هناك مكسب أيضا ففى أحد البرامج، كشف عمر الشريف عن قصة تتعلق بلعبه القمار، إذ قال إنه كان فى حدث فنى بإيطاليا وجلست إلى جواره امرأة فاتنة الجمال، وطلب منها أن تذهب معه للشرب وبالفعل ذهب وبعد أن تبادلا القبلات فى أحد الكازينوهات طلب منها الصعود معه إلى غرفته لكنها رفضت فتعجب وتعكر مزاجه، وهو ما جلعه يتجه للبار ويطلب المزيد من الخمر ثم ذهب للعب القمار، وأخذ يراهن ويفوز إلى أن وضعت إدارة الطرابيزة قماشا أسود فى إشارة إلى أنه لا يمكنه أن يكسب المزيد ثم حمل مكاسبه من القمار وذهب إلى روما فى صباح اليوم التالى وتفاجأ بأنه ربح أكثر من مليون دولار أمريكى، فقرر أن يهدى تلك المرأة 100 ألف دولار، لكن على هيئة زهور فاشترى لها ورود بقيمة 100 ألف دولار وصل وزنها إلى 5 أطنان.
وعن مغامراته النسائية الكوميدية روى الشريف في لقاء تليفزيوني نادر أنه فى عام 1971 فى دالاس كان يسكن فى "موتيل" أحد الفنادق الصغيرة والمتواضعة رخيصة السعر، وتفاجأ بأن امرأة تطرق بابه وعندما فتح لها الباب وجدها مخمورة، وطلبت منه أن يمارس معها الحب، إلا أنه رفض ليفاجأ بعدها أنها ترفع فى وجهه مسدسا وتطالبه بخلع ملابسه وبالفعل قام عمر الشريف بخلع ملابسه خوفا منها.
ويكمل الشريف أنها بعد ذلك ارتمت على سريره وهى ترفع السلاح فى وجهه وتطالبه بممارسة الحب لكنه أكد لها أنه يريد ذلك، لكنه لا يستطيع بسبب تأثير الخوف من المسدس، وقال لها إنه من الممكن أن يفعل ذلك لكن إذا أبعدت السلاح عن وجهه، لكنها فاجأته باتهامها له بأنه غشاش ومخادع لأنه ذائع الصيت فهو رجل تحبه النساء ومحب وعاشق لكنه يقف أمامها ولا يستطيع أن يفعل شيئا.