عندما نزل ادم عليه السلام للارض او عندما وجد بالارض خلافا لنظرية الدين بالتزول والطرد من الجنة
وعندما كثرت ذريته واستمرت الى يومنا هذا وتستمر الى فناءها بضربة كونية يضمحل فيها الكون المادي بكل مجراته
فهل يجدد الله سبحانه الحياة البشرية ام تنتهي القصة ويغلق الكتاب بل حتى الكتاب اقصد مكان القصة وهو العالم الكوني المادي ينتفي ويزول ويتبخر ويعدم
فهنا احتمالان لا ثالث لهما
فاما ان تجدد الحياة لبشرية مخلوقة جديدة يعني بالكارتونة جاية مو مستعملة سابقا كما هو راي اصحاب التناسخ الباطل عقلا
واما لا تجدد الحياة ويغلق الدكان بل يضرب بالنووي الكوني فيكون هباءا
هل تحتمل اخي القاريء احتمال التجدد ام احتمال نفي التجدد
فكل احتمال له نقطة قوة ونقطة ضعف كما سيتبين
ارائكم