فريق هندي قام بتصميم جوارب ذكية تُدعى Acuwake تقوم بإيقاظ الشخص عن طريق دغدغة القدم حتى لا يزعج من معه بصوت المنبه
لا تشبه هذه القصة نهاية روميو وجولييت الحزينة، بل تقترب في ما هي عليه من قصة الأمير العاشق الذي أيقظ بقبلته "بيضاء الثلج" من نومها العميق. قصة حب بين ثنائي قضيا عيد الحب هذا بعد أن فرّقتهما الحياة وظروفها القاهرة 70 عاماً. نورود توماس (93 عاماً) محارب أميركي في الحرب العالمية الثانية يلتقي بحبه الابدي الأسترالية "جويس دورنات موريس" بعد فراق دام 70 عاماً في مدينة أديليد بولاية جنوب شرق أوستراليا. كانت موريس في ذلك الوقت بعمر 17 سنه بينما كان توماس في الحادية والعشرين
صورة مدهشة لعاصفة سحابية تبدو كأمواج المحيط ألتقطت شمال مدينة لينكولن بولاية نبراسكا الأمريكية !
زوج يطبع صوره مع زوجته الجديدة ويطبعها على شيكاته ليرسل تكاليف طلاق زوجته السابقة شهريا بهذه الشبكات..!!
في كوكب اليابان
يبدو ان احد المارة اصطدم بالدراجة وكسر جرسها ...!! لكنه أبي أن يتركها هكذا فضميره لا يسمح له فترك الف ين (حوالي عشرة دولارات) في سلة الدراجة مع هذه الرسالة " أتأسف بشدة لقد أوقعت الدراجة و كسرت الجرس"
شخصية ''سالي'' الحقيقيه ،، هي من أب هندي و أم فرنسية واسمها الحقيقي "سارا كريو" .
كانت تملك ثروة تكفي لسداد ديون دولة، درست في بريطانيا في فترة 1885 ، ولكن مات والدها متأثرا بحمى شديده واخبرها محامي والدها ،ان والدها اعلن افلاسه فأخذتها مديرة المدرسه لتجعلها خادمة في مدرستها وهناك كانت تتعرض للسخرية من الجميع لجهلها بالأعمال المنزلية.وبعد وقت طويل ، وجدت صديق والدها وهو كان يبحث عنها منذ زمن واخذت ورثها وورث صديق والدها لانه لا يملك اطفال واعتبرها مثل ابنته !!
وفي عام1888 - نقلت قصتها الكاتبه : (فرانسيس هودسون برنيت) وحولتها الى روايه في عنوان "ساره كريو" .
ثم أعادة صيغتها في عام 1905 بعنوان : الأميرة الصغيرة ، التي حولت إلى مسلسل تلفزيوني بعنوان سالي ولاقت صدى كبير ...
وتمت دبلجته إلى الألمانية والفرنسية والعربية وحقق نجاحاً كبيراً بسبب فكرته التي تدور حول أن الإنسان عندما ينتقل من مرحلة الغنى إلى الفقر لا يعني نهاية العالم وأن الأمل والإيمان قادر على تحويل أسوأ الظروف إلى أجملها.
مما قرات واعجبني
الكلمات الأخيرة المنسوبة لستيف جوبز مبتكر و مالك شركة آپل.
لقد وصلتُ لِقِمَّةِ النجاح في الأعمال التجارية.
في عيون الآخرين حياتي كانت رمزاً للنجاح.
ومع ذلك، وبصرف النظر عن العمل، كان لدي القليل من الفرح. وأخيرا، في النهاية ثروتي هي مجرد حقيقة أنا معتاد عليها.
في هذا الوقت، و أنا ممدد على سريري في المستشفى أتذكر حياتي الطويلة، أدرك أن جميع الجوائز والثروات التي كنت فخوراً جداً بها أصبحت ضئيلة و غير ذات معنىً مع إقتراب الموت الوشيك.
في هذا الظلام، وعندما أنظر إلى الأضواء الخضراء لمعدات التنفس الاصطناعي و أنصت حتى الثمالة لأصواتها الميكانيكية، أشعر بِنَفَسِ الموت يقترب مني.
الآن فقط أفهم بعد أن أمضيت حياةً محاولاً جمع ما يكفي من المال لبقية حياتي، أن لدينا ما يكفي من الوقت لتحقيق أهداف لا تتعلق بالثروة فقط.
يجب أن تكون أهدافنا أكثر أهمية:
على سبيل المثال: قصص الحب، والفن، و أحلام طفولتي ...
عدم التوقف عن ملاحقة ثروة يمكن أن يجعل منك مجرد شخص عادي أو كائن ملتوِ، مثلي تماما.
نحن كائنات يمكن أن تشعر بالحب. الحب كامن في قلب كل واحد منا، و مصيرنا يجب أن لا يكون فقط الجري وراء الأوهام التي تبنيها الشهرة أو المال الذي أفنيت من أجلهما حياتي، ولا يمكنني أن آخذهما معي الآن.
لا يمكنني أن آخذ معي إلا الذكريات التي تَعَزَّزَتْ بالحب.
هذه هي الثروة الحقيقية التي سوف تتبعك. وسوف ترافقك، و ستعطيك القوة و الضوء للمضي قدما و إلى الأمام.
الحب يمكن أن يسافر آلاف الأميال و هكذا تصبح الحياة لا حدود لها. إنتقل إلى حيث تريد أن تذهب. إِسْعَى للوصول للأهداف التي تريد تحقيقها. كل شيء كامن في قلبك ويديك.
ما هو أغلى سرير في العالم؟ إنه سرير المستشفى.
إذا كان لديك المال، يمكنك استئجار شخص لقيادة سيارتك، ولكن لا يمكنك استئجار شخص لِحَمْلِ مرضك و آلامك بدلاً عنك.
يمكن العثور على الأشياء المادية المفقودة مَهْمَا غَلَى ثمنها. ولكن هناك شيء واحد لا يمكنك أن تجده أبدا عندما ستفقده: إنه الحياة.
مهما كانت المرحلة التي نعيشها من مراحل حياتنا، سَنَضْطَرُّ في النهاية لمواجهة اليوم الذي سيسدل فيه الستار.
اجمع كنزك من حب عائلتك، من حب زوجتكَ أو زوجكِ، من حب أصدقائك.
أعتني بنفسك جيداً و اهتم بأقربائك.
قامت ام بريطانية بابتكار فكرة في غاية الروعة وذلك بتزينها سماعات إذن طفلها الأصم من اجل ان تحفزه على استخدامها وهو في غاية السعادة..ومن اجل ان يشعر الاطفال الاخرين كذلك بالسعادة والفرح قامت بإنشاء شركة توفر هذه السماعات
في مشهد مؤثر تمكنت المسنة الامريكية توم بيكما (97 سنه) من تحقيق حلمها وحصولها على شهادة الثانوية العامة بعدما اضطرت إلى التوقف عن الدراسة طيلة ثمانية عقود من اجل رعاية أشقائها الثلاثة وكذلك والدتها المصابة بالسرطان ..
اصرار