دونالد ترامب يحمل ويقف امام اكداس من المال في خزينته
عام 1990 .
دونالد ترامب يحمل ويقف امام اكداس من المال في خزينته
عام 1990 .
إذا رأيت طبيب بهذه الحالة في بلادنا فتأكد أن المريض ليس مواطنا بسيطا
سنة 2013 قام رجل دين بريطاني بدعوة الفيسبوكيين
لحظور جنازة شخص توفي وحيدا بدون عائلة أو أصدقاء
وبالفعل استجاب له اكثر من 200 شخص رغم أنهم لايعرفونه .
أول دراجة نارية في العالم صنعتها مرسيدس Mercedes-Benz في عام 1885.
شرطي يقود دراجة نارية تحمل زنزانة متنقلة وبداخلها أحد السجناء، عام 1921.
اللّبوة انتبهت بعد اصطيادها غزالاً أنّ فريستها [ حامل ] ،
فـإنصدمت و إرتبكت فحاولت في بادئ الأمر أن تنجي الجنين ،
و أشغلت عن إفترآس الغزال ، لكنّها عندما عجزت عن إنقاذ الجنين
إنطرحت أرضا الى جانب فريستها ، فتوجّه المصوّر إليها فيما بعد , فـوجد أنّ اللبوة قد [ قضت نحبها ].
.
أحيانا علينا أن ننفر لكوننا محسوبين على الإنسانية ،
أنثى الأسد هذه هلكت لصيدها غزالا حاملا ،
فيما الإنسان لا يتورّع عن تمزيق أخيه الإنسان !
تعتبر هذه الصورة واحدة من أفضل الصور في أخر 10 سنين وفي إشاعات إنها أدخلت صاحبها (المصور) الئ حالة اكتئاب.
القصة تقول ان هذين الفهدين هاجموا الغزالة في وقت كانت تلعب فيه مع اولادها الصغار...
وان الغزالة كان امامها فرصة للهروب والنجاه بحياتها لكن قررت إنها تسلم نفسها للفهود..... لمذا....!!!..... لكي تعطي فرصة لصغارها بالهرب..
لانها لو هربت هي الاولئ لن يكون هناك متسع من الوقت لهرب صغارها ..
الصورة هي اخر لحظة للأم وهي تتأكد ان صغارها هربوا بسلام قبل ان يتم افتراسها.
( الأم هي الشخص الوحيد في العالم اللي ممكن تضحي بحياتها لاجلك
هل تعلم ما هو اصل كلمة (( شلونك ))
أصلها هو عندما أصاب الطاعون مدينة بغداد في القرن السابع عشر ،فإن الشخص المصاب بالمرض يمر بثلاث مراحل لكل مرحلة من مراحل المرض ،يتلون جسم الأنسان بلون من الألوان هي الأحمر والأصفر والازرق ..
تدرج مراحل الألوان .. أول لونين يمكن أن يشفى المريض اذا أعطاه الله عمراً ،أما اللون الثالث، فأن هذه المرحلة هي النهاية والموت لامحال فكان الناس يسألون عن الشخص المصاب اذا كان جيران او قريب، عن لونه فأذا كان اول لونين يدعون له بالشفاء واذا كان اللون الثالث فيسألون له الرحمة من الله تعالى فيقولون فلان شلونه ؟
وهكذا إستمر هذا النوع من السؤال لدى العراقيين وأهل بغداد بالذات..!!.
القصة الحقيقية بعيداً عن تشويه الاعلام......