الى تلك التي عزفت اليها الووووف الحرووف وابجديتها ولازالت تلك الحرووف تتناثر لأجلها نوتات العزف وتتجدد من ذاتي اليها... الى تلك التي وطأت اقدامي مدينتها باحثآ عنها بين الشوراع وألازقه ولم اجدها؟؟ الى تلك التي رسمتها بين مذكراتي وذاكرتي تأبى نسيانها رسمتها ورسمت كل هواجسي واحاسيسي .. اشتقت اليك اشتقت اليك اشتقت اليك كثيرآ كثيرآ
تعالي يامن سكنت برووحي لاخبرك عن العالم لقد تووقف بالكامل ولقد انتهى ززمن المشاعر واصبح كل انساان يفكر بنسفه وكل البشر تخلوو عن مشااعرهم فقط ليحفظو ارواحهم فقط؟؟ تعالي لاخبرك انني لازلت اهيم بك ولازلت اشتاق اليك ولازلت ارى رووحي تراوغني البحث عنك لكنني عجزت عجزت فأعذريني على عجزي؟؟ تعالي لاخبرك انتي لاسواك التي الهمتني لذة الحب والعشق والغرام تعالي يامحبوبة قلبي لاخبرك انني بين اعاجز الدنيا لم اجد من يستلذ رووجي سواك ..
لقد باتت نفسي في حبك اجدها بين اضالع الطبيعه الصامته امام البشر بريحها ونبراسها وجمالها ورقتها وعزفها بنسمات الريح حينما تهب كأنها جمع من العطوررالملكيه التي لايمكن مقاومتها لانها تحمل كل جمال تلك الطبيعه بزهرها واشجارها العبقه
تعالي ايتها الانثى التي تركتني حائرآ بين هواجس نفسي وكلماتي منحسره بداخلي تقتلني اليك وتعذبني لانتشي منك ريح تخترق انفاسي الى الحياة من جديد... تعالي ايتها الانثى لاخبرك انني لازلت اراك من بين الصفصااف حينما تحمر الشمس من وراء الافق خجلآ ىالى الليل الدامس بالظلام ولازلت انتظرك من بين الشهب السماويه والنجووم المرصعه كأنها الماس متراص على قطعه من الحرير الناعم ولازلت ارى سنا وجهك في ضياء القمر المنير انتي كأنك سحرآ من اضالع الطبيعه الهادئه
اشتقت اليك كثيرآ لم تستلم رووحي بذكراك ولازلت اهيم بحبي اليك شووقآ للقاءك لاخبرك انك حتى النهايه معي
فلوو كنت اشتااق لاشتقت لرؤيتك.. ولو كنت اتمنى تمنيت رؤؤيتك... ولو كنت اريك اردت سعادتك بهذا الكون
ولوو كنت اهيم همت برووحك البريئه بروحي..... ولو كنت اختار لاخترت لك ذاتك بين يديك....
لازلت اتنفس ايااامك ايتها التي رحلت لا اعلم ايين ايتها الفاتنه وتركت الكلمااات والحرووف وتركت رسمها ببين خيالي يسبح يقتلني اليها ان اتعذي يعشقها كل حيييين..
سأخبر الحنين بداخلي انني لازلت ابعث اليها كتاباتي ولازلت انتظر ساعي البريد حتى غرووب الشمس نهارآ
وحتى غيااب القمر ليلآ لم استسلم برحيلها عن ذاكرتي
وانني لازلت اكتب اليها............