وعلى غِرار ماحدثّ ، كل الامور سيان
فلم يعد لديّ ايمان يربطنيِ بكائنٍ كان
وكانكِ افشيتي في جوفيِ تلك الحقيقة الخالده
والتيِ ربما عبثتُ قبلاً في محاولةِ كسرها
ومن ثم في فيضٍ التأمل سألتُ
ماذا كنّا ؟
وقبل ان نكونّ ماذا صرنِا
لعلنا ندرك ، انّنا اختلفنا حتى في مسماناَ
ولعلنا ادركنا للتو اختلافنا .
م