يؤسفني القول انكِ لم تدركي ابداً ماكنتُ انا ، فماكنتِ تعلمين
أن المسافات التي اضعهاَ دوماً ، ماوجدتّ الا لتقطع
وان الجدارنَ التي ابنيهاَ ، ما امتدتّ الا لتتسلق
وتلك الحواجز ايضاً ، ما كانتْ الا لتكسرّ
انِي اساير العالم بقوله
" ان القوانين وضعت لتخترق "
ولذا ،
فلتغفريِ امالي الواهيةَ بكِ .
م