- أظنني اتسائل ، لماَ تستمرين في تجاهليِ مؤخراً بطريقة غريبه
- لقد اشتقتكِ ، كثيراً
- واين تلكَ التي تدعو اندثاري ؟
- لقد دعوتُ ان اجد من يفعلّ ، ولكنِني لن افعل ابداً
- يبدو هذا حقيقاً ، اشتياقكِ
- اعتقد انّ ذلك إلاهي ، اقصد وجودِي هنا
لقد كنَّفت الوحدةُ حياتي ، وباتَ سوط الألم لا يفي ، وقد بلغتُ من الحزَنِ عتيّا .
وانيِ اتسائل ، احقٌ علي العيش ؟
- الله من يقرر ذلك ، لا انتِ و لا احدْ
- لذلك انا شاكرةّ له دائماً .
م