النتائج 1 إلى 2 من 2
الموضوع:

رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي في الأردن لبحث العلاقات الاقتصادية

الزوار من محركات البحث: 34 المشاهدات : 1046 الردود: 1
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من أهل الدار
    Jeanne d'Arc
    تاريخ التسجيل: January-2010
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 16,465 المواضيع: 8,043
    صوتيات: 10 سوالف عراقية: 0
    مقالات المدونة: 27

    رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي في الأردن لبحث العلاقات الاقتصادية

    Mon, Dec 24, 2012
    رئيس الوزراء العراقي في الأردن لبحث العلاقات الاقتصادية


    يلتقي المالكي بالعاهل الاردني في عمان

    BBC
    يزور رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي الاردن لساعات عدة الاثنين لبحث الازمة السورية والعلاقات التجارية، حسبما ذكر مصدر رسمي أردني.
    ويلتقي المالكي خلال الزيارة، التي يرافقه فيها وزراء النفط عبدالكريم لعيبي والنقل هادي العامري والتجارة خير الله بابكر والزراعة عز الدين الدولة وعدد آخر من كبار المسؤولين، العاهل الاردني الملك عبد الله الثاني ورئيس الوزراء الاردني عبد الله النسور.

    وقال رئيس الوزراء الاردني في مقابلة مع صحيفة "الدستور" شبه الحكومية الاثنين انه سيبحث مع المالكي مواضيع مد انبوب للنفط من العراق الى ميناء العقبة الاردني وفتح السوق العراقية امام المنتجات الزراعية الاردنية وملف ديون المصدرين الاردنيين المترتبة على العراق والمعتقلين الاردنيين في السجون العراقية.
    ونقلت وكالة الانباء الفرنسية عن علي الموسوي، المستشار الاعلامي للمالكي، قوله ان المالكي سيبحث "قضايا المنطقة وابرزها الملف السوري الى جانب بحث عدد من قضايا الاقتصاد والتجارة بين البلدين".
    وزار المالكي عمان في اكتوبر/تشرين الاول 2010 ضمن جولة اقليمية في وقت كان لا يزال تشكيل الحكومة العراقية الجديدة متعثرا رغم مرور اكثر من سبعة اشهر على الانتخابات التشريعية.
    وكان الاردن الشريك التجاري الاول للعراق قبل الغزو والاحتلال الاميركي في العام 2003، ومن اهم المصدرين في اطار برنامج "النفط مقابل الغذاء والدواء" الذي طبق من 1996 حتى 2003.

    ديون الأردن للعراق تقدر بـ 1.080 بليون دينار
    بغداد - عمّان... علاقات اقتصادية تتجه نحو مرحلة جديدة

    الملك عبدالله ونوري المالكي

    ايلاف
    ملفات اقتصادية متعددة ستكون حاضرة اليوم أثناء زيارة رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي إلى الأردن ولقائه الملك عبدالله الثاني ورئيس الوزراء عبدالله النسور، تنبئ بفتح الأردن والعراق صفحة جديدة في العلاقات الاقتصادية بين البلدين.


    يأمل مراقبون اقتصاديون أن تؤدي زيارة رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، الذي وصل الى العاصمة الأردنية قبل قليل، الى انتعاش العلاقة الاردنية العراقية على كل المستويات، خاصة الملف الاقتصادي.
    وكانت العلاقة الاردنية العراقية قد تراجعت كثيرًا خلال السنوات الماضية، وهناك مؤشرات إلى نوايا انعاش لهذه العلاقة. ولدى الحكومة الأردنية ايضًا قائمة بأسماء معتقلين أردنيين لدى العراق سيتم بحث قضيتهم مع رئيس الوزراء العراقي اليوم.
    ويرأس المالكي وفدًا يضم عددًا من الوزراء، وتأتي هذه الزيارة وسط إشارات إيجابية من الجانب العراقي، ما يفتح الباب أمام علاقات اقتصادية أفضل.
    وقال وزير اقتصادي أردني رفض الكشف عن اسمه لـ ايلاف إن العلاقات الأردنية العراقية تسير في الاتجاه الصحيح، مشددًا على تصميم البلدين على إزالة كل ما يعترضها من عقبات.
    وأكد على أهمية تفعيل عمل اللجنة الأردنية العراقية المشتركة لبحث كل جوانب التعاون الاقتصادي والتجاري ومساهمة الأردن بشكل فاعل في عملية اعادة بناء العراق، خصوصاً من قبل القطاع الخاص الأردني. ويعيد تجديد الحكومة العراقية أخيرًا التزامها تزويد الأردن باحتياجاته النفطية إلى الأذهان مذكرة تفاهم لم ترَ النور، كانت وقعت في عهد حكومة معروف البخيت تتضمن تزويد المملكة بـ10– 30 في المئة من احتياجاتها اليومية من النفط الخام المقدرة بـ100 ألف برميل بسعر تفضيلي في شهر أب (أغسطس) من العام 2006.
    وتبقى المشاركة الأردنية في إعادة الأعمار مسألة أخرى تهمّ رجال الأعمال، الذين تعودوا أن يكون العراق مقصدًا لهم قبل 2001 حين كانت بغداد أهم الشركاء التجاريين للأردن، لكن الباب كان أغلق عن قصد أو غير قصد في وجههم لتعطى الأولوية لغيرهم من رجال الأعمال.
    وكانت الحكومة العراقية قد دعت الأردن إلى المشاركة في إعادة اعمار العراق وكانت واحدة من مطالب رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي أيضًا خلال زيارته قبل أيام، حين جدّد الدعوة للشركات الأردنية إلى المشاركة في مشاريع الإعمار، لا سيما أن البنى التحتية، لم "تتطور منذ العام 1985.
    ويراوح ملف الديون الأردنية المستحقة على العراق مكانه، وهو يتضمن مبالغ دفعتها خزينة المملكة لتجار ومصدرين بموجب بروتوكول كان يجدد سنوياً بين عامي 1991 و2003، إذ تقدر ديون البنك المركزي الأردني لنظيره العراقي بـ1.080 بليون دينار، فضلاً عن 130 مليوناً سددها البنك المركزي عن تجار أردنيين كانوا يتعاملون مع العراق. في المقابل، يطالب العراق بـ500 مليون دولار، يقول إن البنك المركزي الأردني جمّدها عقب تغيير النظام السابق.
    وقد ذكرت صحف محلية أن مسؤولاً حكومياً أردنياً أكد أن الأردن ابلغ المسؤولين العراقيين خلال المباحثات الرسمية أن الديون المستحقة على الحكومة العراقية تعود إلى مصلحة البنك المركزي الأردني، وليست للحكومة، ولا تنطبق عليها شروط ديون نادي باريس. وأضاف أن الديون مثبتة ضمن المحاضر الرسمية بين البلدين، وتظهر سنويًا في ميزانية البنك المركزي الاردني.


  2. #2
    من أهل الدار
    الصبر كميل يا زكية
    تاريخ التسجيل: August-2012
    الدولة: مُرني
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 14,201 المواضيع: 2,060
    صوتيات: 2 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 6137
    مزاجي: كده..اهو ^_^
    آخر نشاط: 16/July/2024
    مشكورة ع الخبر ساااالي

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال