من المشرفين القدامى
اٌلِـفّــًرُاٌشْة
تاريخ التسجيل: March-2020
الدولة: آلِّعَّــرِآقٍّ
الجنس: أنثى
المشاركات: 23,852 المواضيع: 7,454
صوتيات:
3
سوالف عراقية:
3
مزاجي: اٍّلَّحّْمُّدٌّ الَله
أكلتي المفضلة: آلِّعَّصِّآئرِ
موبايلي: ☎☎☎
علماء يرصدون أخبار كورونا المزيفة ومدى انتشارها على وسائل التواصل
علماء يرصدون أخبار كورونا المزيفة ومدى انتشارها على وسائل التواصل
انتشار فيروس كورونا
تتبع العلماء انتشار معلومات فيروس كورونا المزيفة والحقيقية لمعرفة القصص التي تحظى باهتمام أكبر على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث سيقارن الباحثون منشورات COVID-19 على تويتر وفيس بوك وريديت مع المقالات التي تم التحقق منها من مصادر موثوق فيها، ويأتي ذلك في الوقت الذي أعلنت فيه حكومة المملكة المتحدة ارتفاعًا في الروايات الكاذبة والمضللة حول الفيروس القاتل.
ووفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، قال البروفيسور حارث العاني من الجامعة المفتوحه بالمملكة المتحدة، إن بحثه يمكن أن يساعد الحكومات والعلماء والمنظمات الصحية على وقف انتشار الشائعات الخطيرة بشكل أفضل.
وقال إنهم سيبحثون أيضًا عن طرق لتنبيه الأشخاص مباشرة على تويتر وريديت إذا كانت المشاركة التي يشاركونها من مصدر مزيف أو تحتوي على معلومات خاطئة.
وقال عمالقة وسائل الإعلام الاجتماعية، أنهم يعملون بنشاط لرصد وإزالة المعلومات الخاطئة حول COVID-19 ويقومون بالترويج لمصادر المعلومات الرسمية.
كما سيتطلع باحثو OU إلى فضح الأكاذيب، مثل COVID-19 هو فيروس من صنع الإنسان، أو أنه يمكنك معرفة ما إذا كان لديك الفيروس عن طريق حبس أنفاسك لمدة 20 ثانية، وأن أخذ حمام ساخن سيمنعك من التقاط الفيروس التاجي، فإن المعلومات الخاطئة والنصائح المزيفة يمكن أن تكون خطيرة.
قال العاني، إنهم سيقدمون معلومات لواضعي السياسات والمسؤولين الصحيين حول انتشار الأخبار المزيفة عن فيوس كورونا.
كما سيتم استخدامه أيضًا لتنبيه مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي حول مدى انتشار المعلومات كاذبة، مع تحذيرات محتملة حول منشور مزيف.
وسيوسعون نطاق الأدوات والخوارزميات الحالية المستخدمة بالفعل لمراقبة الأخبار المزيفة العامة كجزء من مشروع يسمى CO-INFORM.
ويوفر هذا المشروع لوحة تحكم ومعلومات تتيح للصحفيين وصانعي السياسات وغيرهم متابعة الأخبار المزيفة.
وسيتحقق الفريق أيضًا من الطريقة الأكثر فعالية لتنبيه المستخدمين على تويتر وريديت إلى أي مدى ينشرون معلومات كاذبة في مشاركاتهم.
وقد تم نشر مجموعة واسعة من المنشورات المزيفة عبر وسائل التواصل الاجتماعي منذ بداية تفشي المرض، والتي يقول العلماء أنها تزيد من خطورة الوباء.