شكراااا ساليوت على المعلومة المفيدة التي اغنت الموضوع
بس دوختني باسألتك
شكرا لك دالين موضوع جميل ,تقبلي مروري عزيزتي..Sally
سالي شكراااااا لك غاليتي نو رتي المتصفح
مافي احسن من الكتاب المقدس و طبعا القران الكريم
المسيحية والاسلام اصدق ديانات لا هندوس ولابوذية الخ احنا الصح
شكرا على التقرير الرائع
(لكن اصعب شيئ بالهند الحرق بالنار يفتهمون ياخذون بروفات للاأخره)
شكرا على الجهد
التعديل الأخير تم بواسطة عادل الابراهيمي ; 21/February/2012 الساعة 9:55 am السبب: خطأ املائي
شكرآ اخت دالين لرفدنا بهذه المعلومات عن هذه الديانه والمعتقد
كل الود ..
حسب قراءاتي ومعاشرتي لطائفة السيخ او السيك
فالمؤسس الغوري ناناك او مانياك كان مسلماً وقد حج الى بيت الله الحرام فى مكه المكرمه ومن بعدها وبسبب العقائد الفكرية المنحرفه ولغرض جمع اكبر عدد من الاتباع فقد سمج بدخول دينه الجديد الهندوس من الطبقه المتدينه وهم طبقه تبقى تعمل بالاعمال المهينه وخاصه دباغة الجلود ويحرم ملامستهم لنجسهم والفكره ان من يجرم فى دنياه يعيده الله الى هذه الطبقه وهى الرابعه فى معتقد البراهما
اما المؤسسين الاحقين فهم اولاده او اقاربه من صلبه وكلهم يطلق عليهم لقب الغوري او الغورو ويعنى المعلم اما كلمة سيخ فتعنى التلميذ
واولاده من بعده المتسيديين هم
الغورو كلمة تعني المعلم وهم عشرة غورو للسيخية وهم:
الغورو الأول ناناك مؤسس السيخية.
الغورو الثاني الغورو أنجاد وهو أبن ناناك.
الغورو الثالث الغورو عمار داس وهو حفيد ناناك.
الغورو الرابع الغورو رام داس وهو زوج أبنة الغورو عمار داس.
الغورو الخامس الغورو أرجان.
الغورو السادس الغورو هارجوفيند.
الغورو السابع الغورو هارراي
الغورو الثامن الغورو هاركريشان
الغورو التاسع الغورو تاج بهادور
الغورو العاشر الغورو جوفند سنج
هناك معلومات خاطئه فى التقرير وهو اباحة التدخين والخمر والرذائل وهى محرمه بشدة واستحاله تجد سيخي مدخن او شارب للخمر ويحمل معالم السيخ
اتذكر انى دخلت منزل احدهم وكانت موجوده صورة الغوري ناناك المؤسس وقد طلب منى عدم التدخين امامه فقلت له اولا تدخنون امامه فقال نحن لا ندخن بالاساس ولا نكذب ولا نتجادل ولا يعلو صوتنا او نتكلم باى رذيله امامه
حقيقة مره : السيخ اكثر ناس صادقين بالعمل ولم اسمع باي سرقة او خيانه للامانه وان استلموا عمل احضروا اقاربهم خاصه ويؤخذ عليهم ندرة الابتسامه وحياتهم كلها جد بجد وهم صناع مهره وخاصه فى السيارات وقطعها واطاراتها كذلك هم لا يحتكون بغيرهم الا نادراً ونسبتهم فى الهند اقل من 2 % الا انهم فرضوا وجودهم واستطاعوا حتى اغتيال انديرا غاندي عندما لم تتماشى مع متطلبات البنجاب