'والآنَ تَحملي أعباءَ ما إقترفتهُ يداكِ يا ذاتي،
كنتُ أعلمُ أن النَدم سينهشُ ما تَبقى من أوصالي،
لكنني تقدمت حيث مَذبحي متناسيةً الآمي،
هذهِ المرة لن ارتقَ جراحاتي،
ساتركها شاهدةً على ما جرى امامَ ناظري،
ستكونُ ذكرى صاعقةً كرصاصةٍ إخترقت أوهامي'
'هل تُحاول إنتشالَ قلبي من بينِ أضلاعي؟'
-لَن أدعكَ تَفرُ هارباً بجُرمك المَشهود.
-سأسلبكَ عقلكَ وقلبك معاً.