'في إحدى تلكَ المراتِ،
التي شَعرت بها،
أن َقلبي ثقبٌ أسود،
مقبرةٌ للنجومِ،
أهيمُ على وجهي،
قَلبي يناديَ عليَ بإسمك،
لكنني وللحظةٍ فكرت،
عند لقياكَ المَنشود،
ماذا عَساي أخبرك؟
بقلبٍ خاوٍ ولسانٍ عاجز،
أسيرُ كسائحةٍ تائهةٍ هنا،
كـعليلةٍ لا تعرف سبيلاً لشفائها،
لذا عُدت أدراجي وحسب.. '