و لحتى عندما يمنحنا العمر فسحة وصل دون عتمة، نتوجس شك ،
كأننا نهمس لصبيان الخوف ، شاغبوا، تسلقو فينا أكثر .
و لحتى عندما يمنحنا العمر فسحة وصل دون عتمة، نتوجس شك ،
كأننا نهمس لصبيان الخوف ، شاغبوا، تسلقو فينا أكثر .
عيوني وتصوير اختي
عود نفسك على نفسك ، حتى لا تشعر بالوحدة حين تسقط بيادقك في اللعب ..
الهدوء ، هو أن تستمتع، تستمع لحديث الفجر وحدك ، دون ضجيج..؛
ضحكة القلب، لا يسمعها الا صاحب قلب، عاقر نزلة الفقد ذات ليلة ...!