كنت أتمنى لو انني أستطيع الإقتراب اليوم منك
ملاطفتك وضمك السؤال عنك ليس سؤال كيف حالك المهترئ بل سؤالي انا !
كنت أود إخبارك أنني عملت كثيرا لأنجح هذه العلاقة التي ضعف شغفها بوقت من الأوقات رغم استمراري بحبك ، كنت أريد أن أطلعك على كمية المشاعر التي جندها خدمة لعلاقتنا ولكنني أعلم أن هذا لن يحرك بك شعرة واحدة وحده شعور الأسى والشفقة ربما بعض الحب إن حالفني الحظ سالاحظه عليك
اسأل نفسي هل أنا اليوم أقرب منك أم أبعد عنك ؟
هل جميع تخبطاتي نتيجتها النجاح أم الفشل الذريع
هل استحقيت ذلك أم انك استحقيت ما قدمته
لا اعلم ، رغبتي اليوم كانت مثارة جدا بضمك والبكاء على أطلال قلبك ولكنني لم افعل كنت محاطا بالكثير لدرجة عدم اقترابي ، ليس عذرا ولكن لقد اقتربت بيوم من الايام بذلك الجمع فقط من أجلك كي اكون قريبة منك فقط ،ولكن أرى أنني لم استطع ربما نجحت بنسبة ضئيلة ولكن الحواجز التي صنعتها كانت تصعقني في كل مرة اقترب لك

م