صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 11
الموضوع:

ظاهرة زواج القاصرات انتهاك لحقوق الانسان الأساسية

الزوار من محركات البحث: 27 المشاهدات : 1574 الردود: 10
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    استثنائية
    قتلني حسن الظن بهم
    تاريخ التسجيل: October-2012
    الدولة: Lost
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 25,439 المواضيع: 626
    صوتيات: 0 سوالف عراقية: 1
    التقييم: 4321
    مزاجي: متفائلة
    المهنة: unemployed
    موبايلي: xperia z2
    آخر نشاط: 23/March/2018
    مقالات المدونة: 14

    Smileys Beating And Fighting ظاهرة زواج القاصرات انتهاك لحقوق الانسان الأساسية

    بغداد – شذى الجنابي
    رجاء عروس لا تتجاوز الخامسة عشرة من عمرها.. لم يدم زواجها الا اشهرا قليلة،غضب زوجها عليها بسبب تكرار زياراتها اليومية لبيت اهلها.. وكوثر ترى ان زوجها رجل لايستحقها، حيث اكتشفت بعد زواجهما تقصيره ماديا عليها وضعف شخصيته وسيطرة والدته على كل قراراته الخاصة.. اما مها ترى ان زوجها ما زال يقيم العلاقات العاطفية مع الفتيات رغم اختياره لها وتعهده اليها بقطع جميع علاقاته العاطفية السابقة لاسيما ان بينهما طفلا ما زال في شهوره الاولى، اذ لم يمض على ارتباطهما سوى عام ونصف..

    وهناك الكثيرات والكثيرون امام ابواب المحاكم الشرعية لهم قصص متشابهة في اسبابها وهم متواجدون هنا لاكمال اجراءات تتعلق بقرار الطلاق.. اغلب قصصهم اثارت دهشة المختصين والعاملين في المحاكم الشرعية هذا ما قاله محمد القيسي في مجمع دار العدالة – محاكم الكرخ حيث اوضح ان حقوق الانسان في العراق معدومة بكل اشكالها، ويخشى ان تتفاقم ظاهرة الزواج المبكر في أوساط الفتيات دون الثامنة عشرة من العمر في السنوات العشرين المقبلة، بالرغم من الجهود المبذولة للحد من هذه الظاهرة التي تضر كثيرا بصحتهن ومستواهن التعليمي، على ما حذرت الامم المتحدة.
    واذا حدث ذلك، فمن المتوقع أن يرتفع عدد الزيجات المبكرة في مختلف دول العالم من 1 ,2 مليون حالة مسجلة في العام 2010 إلى 15.1 مليون حالة مرتقبة في العام 2030 بزيادة 14 في المئة بحسب التقرير الذي نشره صندوق الامم المتحدة للسكان في مناسبة اليوم العالمي للفتاة.وتابع القيسي انتشرت ظاهرة الطلاق المبكرالتي تعد من اهم المشاكل التي تواجه الفتاة، اذ ان قرار الانفصال السريع يهدد بكارثة اجتماعية خطيرة، وتعتبر ظاهرة تتزامن مع التطورات اللاحقة والمتسارعة في البنية الاجتماعية والاقتصادية للمجتمع كما هي في المجتمعات الاخرى فضلا عن كونها متجذرة في سلوكيات المجتمع العراقي، واغلب الزوجات الان من الاعمار الصغيرة جدا ( القاصرات)، اللواتي لايدركن حجم المسؤولية وقرار الزواج يتحكم فيه الاهل لينعكس بعد ذلك على الحياة الاسرية لهذه العائلة، فتتخذ القرارات بانهاء الحياة الزوجية من قبل الآخرين في الغالب !! حتى ان القاصرين من الازواج احيانا لايعلمون عن طبيعة وقائع الطلاق ولماذا وقع ؟ لان الزوج القاصر يظن بأنه باق على تبعيته لابويه، وهذه الحالة مشخصة في اروقة المحاكم الشرعية وفي ملفات القضاء العراقي وحتى ان المشرع العراقي في القانون عالج هذه الحالة حينما اوجب موافقة ولي الامر فيما يتعلق بمعاملات القاصرين حتى بعد زواجهم.. ملفتا الى ان القضاء يطبق النص القانوني والامريتعلق بموافقة ولي الامر ووجود المصلحة، واكثر القاصرين يتزوجون خارج المحكمة ليصدق بعد ذلك امام القضاء ولا يترتب عليه اي اثر. نقترح بشأن التقليل من حالات الطلاق المبكر تشكيل لجنة او هيئة تسمى لجنة الاصلاح الاسري يتكفل بها رجال الدين والوجهاء، اذ تعطي الفرصة الكافية من الزمن لتقريب وجهات النظر وتكون مرحلة سابقة لمرحلة اقامة الدعوى على ان يصدر قانون بذلك.
    وفي استطلاع اجراه ملحق " ديمقراطية ومجتمع مدني " خلال الطاولة المستديرة التي اقامتها الجمعية الوطنية للدفاع عن حقوق الانسان على قاعة جمعية المهندسين العراقيين تحت شعار " القضاء على زواج الفتيات الصغيرات "، تحدث عن هذه الظاهرة عدد من الاكاديميين ورجال القضاء، ومنظمات المجتمع المدني ويهدف تركيز الاهتمام والتصدي لحالات زواج الاطفال وتعزيز تمكينهن من ابداء رأيهن في الامتناع عن هذا الزواج واثبات حقوقهن الانسانية كاطفال .




    ثغرات قانونية

    قال رئيس الجمعية الوطنية للدفاع عن حقوق الانسان محمد حسن السلامي : نص قانون الاحوال الشخصية رقم 188 لسنة 1959 على احكام الزواج ووضع القواعد التي تجعل الزواج للقاصرات امرا مرفوضا ودعا الى تشريع القوانين الوطنية التي ترفع سن الزواج الى 18 عاما، ووجدنا من الضروري مناقشة الظاهرة في تلك الندوة ووضع اهم النقاط للمناقشة بجدية ومنهجية منها معالجة الظاهرة من الناحية القانونية وعدم تنفيذ اولياء امور القاصرات باستغلال ثغرات
    قانونية بتزويج الفتيات القاصرات، بالاضافة الى الحد من ظاهرة الزواج لدى (السيد ) خارج القضاء، ومعالجة الظاهرة من الناحية النفسية والصحية والتنمية الاسرية، ودور منظمات المجتمع المدني المهتمة بالطفل والمرأة، فضلا عن دور رجال الدين وموقف الفكر الديني من تلك الظاهرة.



    تفعيل القوانين

    ومن جهته اشار القانوني الدكتور موحان لعيبي الى حل جميع المشاكل، واختيار حكومة ديمقراطية وفق برنامج تتفق عليه جميع القوى المنتخبة ولمصلحة الانسان العراقي، والاستفادة من ثروات النفط
    لبناء مجتمع قادرعلى بناء بلده والقضاء على الفساد بكل اشكاله بالاضافة
    الى التخلص من المؤثرات الاجتماعية والحزبية، وتفعيل قانون التعليم الالزامي، فضلا عن ان زواج القاصرات
    يعد انتهاكاً للحقوق الاساسية للانسان وفقا للمـــــــواثيق والمعاهدات الـــدولية.
    ويؤدي الزواج المبكر غالبا إلى التسرب المبكر من المدارس والتبعية الاقتصادية وصعوبة الحصول على فرصة عمل.
    وسيعرقل زواج القاصرات المساواة بين الجنسين وتمكين المرأة.
    ويتم تزويج الفتيات الصغيرات في العادة لأزواج أكبر بكثير منهن وحتى اذا كن على دراية بحقوقهن فانهن لا يستطعن المطالبة بها. وعلى هذا الاساس نحث الحكومات على مراجعة تشريعاتها وقوانينها الوطنية لكي تتوافق مع المعايير الدولية لحقوق الانسان



    الفصل العشائري

    وفي هذا الصدد اثار عضو لجنة حقوق الانسان في الجمعية الوطنية ناصر الابيض قضية الفصل العشائري : وقال قبل فترة قصيرة كنت احد الحاضرين في الفصل العشائري بقيت الفتاة موقوفة الى حين مطالبة العشيرة بها واكثرهن بلغت اعمارهن بين 7 سنوات – 13 سنة.



    أسباب الطلاق

    وعلقت المعالجة النفسية والاجتماعية سعاد الربيعي على اسباب تزايد حالات الطلاق المبكر بانها ناجمة عن عدم تفاهم الطرفين وعدم توافقهما وبالتالي ينتج فقدان الاستقرار العائلي، بالاضافة الى المبالغة في تدخلات الاهل من الطرفين، وتعتقد الربيعي ان تلك الاسباب كفيلة بالقضاء على الحياة الزوجية وانهائها.. فضلا عن التسرع المزاجي في طلب الزواج لاسيما من قبل الشباب دون بناء علاقة حقيقية مع العروس والتمتع بدرجة كافية من النضوج والمسؤولية.. لان قرار الطلاق المبكر غالبا ما يكون انفعالياً متسرعاُ يتخذ قبل بذل الزوجين الطرق الممكنة والمساعي المطلوبة لحل المشكلات بينهما،موضحة بأن واحدة من بين اربع متزوجات يتعرضن للعنف الجسدي بسبب فشل الرجل ماديا او جنسيا ما يضطره لتعويض ذلك بالعنف والاهانات الموجهة لزوجته، كذلك الزوجة صغيرة السن لاتتحمل معاناة الحياة بسبب قلة تجاربها وهي لاتعطي فرصة لزوجها للتغييروالتطوير، لانها تريد كل شيء بسرعة ودون صبر.. وهذا مايعقد الحياة الزوجية ويأخذها الى طريق مسدود.



    خارج المحكمة

    تشيرالربيعي الى زيجات تعقد خارج اسوار المحكمة اي زواج ( السيد ) لمراهقات دون السن القانوني المعترف به من قبل المحكمة الشرعية،ما يفتقد هذا الزواج الى الاختيار الصحيح، اذ يغيب الحوار بين الزوجين وتتفاوت مستويات التعليم والثقافة بينهما فضلا عن غياب المعرفة الحقيقية المشتركة لاحدهما عن الاخر من ناحية المستوى الاجتماعي او الصحي،اذ يتم ذلك كله بعد الزفاف ليكتشف الزوج او الزوجة اشياء قد لايرغبها في شريك المستقبل فيتم التباعد والنفور.



    قوانين مجمدة

    في هذا السياق اكدت سكرتيرة رابطة المرأة العراقية شميران مروكل : على وجود قوانين عديدة ما زالت فاعلة يؤخذ بها وتحتاج الى تعديل او الغاء لكي تتلاءم مع نصوص الدستور العراقي لتحمي حقوق الانسان وخصوصا المرأة، بالاضافة الى وجود قوانين مجمدة بحاجة الى تفعيل .. ونحن مقبلون على مناسبة اليوم العالمي لحقوق الانسان والذي يصادف العاشر من كانون الاول الجاري سبقه اليوم العالمي للعنف ضد المرأة في 25 تشرين الثاني والذي حددته الامم المتحدة ولمدة 16 يوما يتميز بالفعاليات المحلية والاقليمية والعالمية للمطالبة بحقوق المرأة وحمايتها من العنف بكل اشكاله.



    حقوق الفتيات

    فيما تحدث عبد الرضا الزبيدي تدريسي في جامعة بغداد : من الضروري منع تزويج الأطفال كونه يحمي حقوق الفتيات ويساعد في الحد من مخاطر العنف، والحمل المبكر، والوفيات اثناء الولادة، وعندما تتمكن الفتيات من البقاء في المدرسة ويتجنبن الزواج المبكر، فإنهن يتمكن من وضع الأساس لبناء حياة أفضل لأنفسهن وأسرهن ويشاركن في تقدم بلدانهن، والحكومة مع الجهات المعنية في المجتمع المدني والمنظمات النسوية والمجتمع الدولي، مدعوون لاتخاذ إجراءات عاجلة من أجل وضع حد لممارسة زواج الفتيات الصغيرات . وعليه وجب سن التشريعات المناسبة لرفع الحد الأدنى لسن زواج الفتيات إلى 18 عاماً وتطبيقه وزيادة الوعي بأن تزويج الأطفال يعد انتهاكا لحقوق الإنسان المكفولة للفتيات دوليا . وعلى البرلمان والحكومة العراقية العمل على تحسين فرص الحصول على التعليم الابتدائي والثانوي، وضمان القضاء على الفجوة بين الجنسين في التعليم، وحشد الفتيات والفتيان والآباء والقادة لتغيير العادات الاجتماعية القديمة، وتعزيز حقوق الفتيات، وخلق الفرص لهن لمواصلة التعليم وفق إمكانياتهن . كما يجب تقديم خدمات الصحة الجنسية والإنجابية والمهارات والفرص المناسبة لكسب سبل العيش. وعلى أجهزة الدولة والمجتمع المدني دراسة ومعالجة الأسباب الجذرية الكامنة وراء تزويج الأطفال.

  2. #2
    من المشرفين القدامى
    CANDY
    تاريخ التسجيل: November-2012
    الدولة: على سطح القمر
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 4,008 المواضيع: 316
    التقييم: 968
    مزاجي: الحمد لله
    المهنة: logistic company
    أكلتي المفضلة: Healthy Food
    آخر نشاط: 27/March/2015
    للأسف هادا انتهاك لكل شئ مو بس لحقوق الإنسان شكرا اختى

  3. #3
    استثنائية
    قتلني حسن الظن بهم
    شكرااااااااااااااااااا لتواجدكي اختي

  4. #4
    من أهل الدار
    قاضي محكمة الدرر
    تاريخ التسجيل: September-2011
    الدولة: في قلب الوطن
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 24,181 المواضيع: 2,226
    صوتيات: 125 سوالف عراقية: 5
    التقييم: 13945
    مزاجي: هادئة دون حذر أو حماسة
    أكلتي المفضلة: طاجين الزيتون
    موبايلي: ذاكرتي الصورية
    آخر نشاط: 5/October/2024
    مقالات المدونة: 4
    مشكلات الطلاق لا تعود الى الزواج المبكر فقط وان كان هو اهم واوضع عوامل الدلالة على قصر تحمل المسؤولية وادراك معاني الحياة ازوجية والتضحية من اجل استمرار الاسرة ......... سمعت احد الحقوقيين في الاذاعة يذكر انه يوم الخميس كانت تقام في المحكمة جلسات للمشكلات الاسرية من طلاق .. خلع .. نفقة .. شكاوى عامة من التاسعة الى منتصف النهار اما الان فصارت من الثامنة الى الرابعة كلها دعاوى طلاق وخلع ......... وضاعت الاسر المسلمة

  5. #5
    في ذمة الخلود
    ابو مصطفى
    تاريخ التسجيل: August-2012
    الدولة: العراق
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 8,028 المواضيع: 865
    صوتيات: 7 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 3679
    مزاجي: الحمد لله
    مقالات المدونة: 7

    ليس الزواج المبكر من اسباب الطلاق وان كان هو احد اسباب قلة الوعي والادراك لدى بعض الشباب المتزوجين من كلا الجنسين
    اسباب المشاكل الزوجية عديدة واهمها هي الثقافات المنحلة التي تصدر الى الدول العربية والاسلامية من خلال البرامج والمسلسلات المدبلجة ويتاثر بها بعض شبابنا
    شكرا للجهد القيم


  6. #6
    من المشرفين القدامى
    الموسوي
    تاريخ التسجيل: October-2011
    الدولة: بصرة
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 8,143 المواضيع: 546
    صوتيات: 8 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 9544
    مزاجي: $$$$$$
    المهنة: $$$$$$
    أكلتي المفضلة: .................
    موبايلي: ماعندي
    آخر نشاط: منذ 3 أسابيع
    يسلمووو على الموضوع ان شاء الله تنحل هذه القضايا اممم

  7. #7
    استثنائية
    قتلني حسن الظن بهم
    شكراااااا اتواجدكم غسان ليديا محمد البصراوي

  8. #8
    من أهل الدار
    Angel
    تاريخ التسجيل: October-2012
    الدولة: في عالمي الخاص
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 2,575 المواضيع: 63
    التقييم: 270
    مزاجي: مرتاحة
    المهنة: طالبة جامعية
    أكلتي المفضلة: pizza
    موبايلي: N9
    آخر نشاط: 11/February/2015
    مقالات المدونة: 1
    اختي العزيزة اغلب حالات الزواج للقاصرات تنتهي بالفشل لقلة الوعي للطرفين و عدم المسؤولية و كل هذا بسبب الاهل اللي يزوجون بناتهم بعمر 12 و 13 سنة انا بس اريد افهم هي اللي عمرها 12 سنة شنو تفتهم حتى تتزوج و اتصير مسؤولة عن زوج و بيت و اطفال ؟ و حتى الشاب اللي عمره 15 و 16 سنة يتزوج شلون راح يتحمل المسؤولية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  9. #9
    استثنائية
    قتلني حسن الظن بهم
    ليليا نورتي الموضوع اي والله فعلا الجاي يصير بمجتمعنا مؤلم اني سمعت بنيه عمرها 11 سنه مزوجيها اهلها وبالعرس ضلت تلعب ويه الجهال يكولوها تعالي اكعدي بالكوشه ومتقبل
    بعدين الي تكتلج اكثر زوجها يكول ماتفتهم شيء ويريد يطلقها هذا شتحجين وياه

  10. #10
    صديق فعال
    تاريخ التسجيل: November-2012
    الدولة: الـعــراق
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 777 المواضيع: 42
    التقييم: 252
    آخر نشاط: 2/January/2018
    أختي الكريمه.
    موضوع مهم وهادف ومفيد للأطلاع عليه . اللاوعي وتفاقم الجهل والانخراط تحت تأثير الشارع الحالي مع التثقيف الديني والتربوي.
    كلها أمور تعود إلى ثقافة البنت والولد و ما اقتنوه من التربيه الصحيحه من الأب والأم .و الأم كما نعلم مدرسة والأب أيضا له دور كبير وأساسي في التربيه.
    أختي أولأ أريد أنوه عن شئ نحن المسلمين لسنا في بلاد الغرب نعيش كما يحلو لنا . لتتحول البنت التي أنهت دراستها من بيت أهلها إلى بيت أو شقة عند إحدى صديقاتها و تبدأ بحريتها وأرتياحها وهي تبحث لها عن وظيفة . نأتي الأن الى البنت المسلمه ستر الله عليها وحفظها الله في نظري إن الغالبية تنهي الدراسه أوالثانوية وتبقى في بيت أهلها يا ترى ما ذا تتعلم في البيت غير التفكير و الشقى و الوسوسة و ضيق النفس.؟
    أليس من ألأجدى والأفضل والأكمل لها أن تتزوج و تبدأ ببناء بيتها وتكوين أسره .
    وكذالك الولد إذا الله أنعم عليه بوظيفة او عمل حر يستطيع بها فتح بيت السعادة و عليه تكوين الأسره و لكن عليه أن يحسب لأن الفن مو في الإنجاب بل الفن في التربيه.
    لأن حقيقة قليل تحت السيطرة و لا كثير في الشارع.
    حديث يطول في الموضوع لو كان عندي الوقت الكافي لما قصرت.
    والإختلاف في الرأي لا يفسد من الود قضية.
    تحياااتي لشخصك سيدتي

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال