خَلف ذالك الباب ي أميِ" !
قلت مسبقٓا اني أُحب تِلك القوة التي أظهر بها امام الجميع
لاكن هل تعلمين ي أميِ اني اخفي سرا عنك خَلف ذلك الباب !
تختبئ دموعي التي ملأت حروفي حزن
اتوجع كثيرآ لاكن لا احد يعلم الا خالقي وحروفي التي أُعبر بِها
أخرج لكم بإبتسامة وعيناي تحكي هاذا السر المخبئ لاكن لا أحد يستطيع فهمه
أحب قوتي الكاذبه ! ! .
. . .
. . .
هل اصبحو معظم الاشخاص هاكذا ي أميِِ
يعاهدونا بالبقاء وهم سَ يتركونا بلا مبالاة بِ مشاعرنا
هل يجب ان تكون لهم اقنعة يظهرون بها شيء
ويخفون داخلهم شيء اخر .
. . .
. . .
الآشياء الموجعة تعلمنا مَ يسمونه بِ ((الكتمان))
هو الشيء الصحيح والموجع بنفس الوقت
الصحيح لانه يعلمنا ان لا نبوح للاشخاص كي لانضعف امامهم ونشعر بِما يسمونه الندمان ب النهاية
الموجع اننا نتوجع بِ مفردنا نحتاج الى شخص ما والموجع ايضا ! !
اننا نشعر بأن لا أحد يفهم
لاكن علينا ان نتحمل المواجع بِ مفردنا وان نجهل كيف نبوح للاشخاص
وان نستظهر بِ القوة
فَ الكل اصبح يخذل ي أميِ
م