الصدفيَّة


تصيب الصدفيةُ 2٪ من السُّكان في المملكة المتحدة على سبيل المثال. وتبدأ في سنِّ ما بين 11 و 45 عادةً. تنتشر الصدفيةُ في العائلات وراثياً، حيث إنَّ ثلثَ الأشخاص المصابين بالصدفية يوجد لديهم قريب من الدرجة الأولى مصاب به. والصدفيةُ ليست مرضاً معدياً.

ما هي الصدفيَّة؟

تُحدِث الصدفيةُ بقعاً متقشِّرة حمراء في الجلد، قد تبدو لامعةً، وتُسبِّب حكَّة أو حرقة. يمكن أن تكونَ في أيِّ مكان، لكنَّها أكثر شيوعاً في المرفقين والركبتين وأسفل الظهر.

ما الذي يُسبِّب الصدفيَّة؟

تقوم بعضُ الأجسام المضادَّة في الجسم بمهاجمة خلايا الجلد بطريق الخطأ، الأمر الذي يجعلها تتكاثر بسرعةٍ كبيرة وتتراكم على الجلد. هناك بعضُ الأمور قد تجعل الأعراض أسوأ، بما في ذلك الكحول، والتدخين، وبعض الأدوية مثل مضادَّات الالتهاب (الإيبوبروفين مثلاً)، وحاصرات بيتا (التي تُستخدَم لعلاج مشاكل في القلب). لا تنتقل الصدفيةُ من خلال المخالطة اللصيقة.


  • الكريمات أو الرُّهَيمات المحتوية على فيتامين (د) أو فيتامين (أ).
  • الكريمات المحتوية على الكورتيزون.
  • المستحضرات الطبية المحتوية على القطران.
  • تعرُّض الجلد للضوء (الأشعَّة فوق البنفسجية).
  • الكريمات أو الرُّهَيمات المحتوية على فيتامين (د) أو فيتامين (أ).
  • الكريمات المحتوية على الكورتيزون.
  • المستحضرات الطبية المحتوية على القطران.
  • تعرُّض الجلد للضوء (الأشعَّة فوق البنفسجية).
  • الأدوية التي تُؤخذ عن طريق الفم أو الحقن.


هل هناك حاجةٌ لمراجعة الطبيب؟

يُعالج معظمُ الأشخاص المصابين بهذا المرض عند طبيب العائلة، في حين تجري إحالةُ بعضهم الآخر إلى الطبيب الاختصاصي في الأمراض الجلدية.




عافاكم الله
ودمتم بتمام الصحه


المصدر
العربيه للمحتوى الصحي