ينساب صوتك
كعذوبة غدير ناعس
و خفقات قلبي موسومة
برذم خاص يناغي شذاك الألذ
يحمله الأثير البارد
مشاكسا ذراته الرهيفة
ممتنا بعبق شهي مبين
حتى اني كلما أركز صوته العميق
اشعر بدفء ما عرفته الكائنات
يحاكي خيالي ببوح يعربد بالرؤى
تصبرا على جنون انتظارك
~~~~
على ناصية التوق
هناك
تقف حواسي عن الادراك
اتضوع بيني وبين نفسي
حائرة اهو الاحتياج
لكنهك النرجسي
وما الغاية المرموزة
بين خفقة قلب
ورؤية وهوس شعور
فشتائي ممسوس بصوتك
يضمني بحناه
مقّبلا احساسي بطريقة لا افقها
تدركها انت فقط من الورى
يربت ببرده الاعمى اتون شغفي
انت...وصوتك
يثير الاجيج في بؤرة سكينة
تنتميك من كل صوب
د.شذا