١١ من أخطاء التربية التي تؤثر سلبا على تطور الطفل
لكل الآباء والأمهات طريقتهم الخاصة الفريدة لتربية أطفالهم. يعمل الكثير منهم ليكونوا قادرين على شراء ألعاب جديدة لأطفالهم، وبعضهم الآخر صارم لكي يكون أطفالهم منضبطين يعملون نحو الأهداف، وآخرون يعطون أطفالهم الخيار ويعلمونهم اتخاذ القرارات بأنفسهم. لكل أسرة طرقها الخاصة في التنشئة، لكن هناك شيء واحد مشترك بين الآباء والأمهات: عندما ينظرون للماضي، يرغبون بإصلاح بعض الأخطاء التي ارتكبوها تعد السنوات الأولى من حياة الطفل وقتا سحريا يجب أن تستمتع به. لأنك قد تندم في المستقبل على الفرص الضائعة. لذلك، ألق نظرة على أسباب الندم عند الكثير من الأهالي لتتجنب تكرار نفس الأخطاء
الطوابع الزمنية:
-توبيخ أطفالهم كثيرا 00:24
-تفويت أهم اللحظات 01:07
-عدم لعب ألعاب إبداعية بما يكفي 01:55
-عدم التقاط ما يكفي من الصور والفيديوهات 02:36
-عدم أخذ رأي طفلهم في الاعتبار 03:18
-عدم الاستمتاع بالتواصل مع طفلهم 04:12
-عدم تعليمهم عن المال 04:48
-عدم إسعاد طفلهم بما يكفي 05:42
-عدم عناق أطفالهم بما يكفي 06:27
-عدم المثابرة 07:07
-اتباعهم لنصيحة شخص آخر 07:52
الملخص: -
-توبيخ طفل لخطأ فعله طبيعي تماما. لكن الآباء يفرطون فيه أحيانا
- حتى لو كنت تعتقد أن لديك سبب وجيه للتغيب عن مباراة طفلك، ابذل قصارى جهدك لتحضر. جد الوقت لزيارة الجدة والذهاب إلى المسرح وتزيين منزلك للأعياد
- بالطبع، مجرد لعب الألعاب الإبداعية مع أطفالك لن يجعلهم فنانين أو موسيقيين رائعين في المستقبل. لكن هناك دائما فرصة. لفعل ذلك الكثير من المزايا الأخرى
- بالطبع لن يكون لعدم التقاط الصور أي تأثير سيء على حياة أطفالك. لكنه أفضل طريقة للاحتفاظ بلحظات مذهلة لا تريد نسيانها
- "أنت أصغر من أن تقرر" "الكبار أدرى" عبارات سمعتها كثيرا وانت طفل. لكن موقف الوالدين هذا يمكن أن يؤثر بشكل خطير على مستقبل الطفل
- التواصل بين الأهل والأطفال ربما يكون أهم شيء في التربية. إن لم تخصص وقتا كافيا لذلك، فستصحو ذات يوم وتدرك أن طفلك قد كبر ويعيش حياته الخاصة
- بدون تعليم على التمويل الشخصي والإنفاق المسؤول، لا يفهم الأطفال القيمة الحقيقية للنقود. وعندما يكبرون، يجدون صعوبة في إدارة دخلهم
- الذكريات الجميلة من طفولتنا كنز حقيقي. نحب الرجوع في أذهاننا إلى ذلك الوقت عندما كنا بدون هموم، وكان كل يوم زاخرا بأمور نفعلها لأول مرة
- ليس العناق مثاليا لإظهار المودة فحسب، بل وأثبت علميا أنه مفيد لصحتنا لأنه يساعد في الحماية من الإجهاد
- يحتار الأطفال بشأن المسموح والممنوع وبدون حدود واضحة، ربما يتصرفون بالطريقة التي لا تريدها
- لكن لا تنس أبدا أنك المسؤول وأن عليك أن تقرر الأفضل لأطفالك