- أمضيـــــتُ حياتــــي أهــــــربُ من الأشكال الحــــــادهہ
لا زوايــــا، لاخطــــوط مستقيمــــــــهہ، نعم لــ التعرجـــــات.
لا لـــ التوتــــر، فــ أنا أكـــــرهہ الغــــرق فـ كومــــهہ أظافــــــر.
لا لــ الحب، لا ليـــــد القـــــدر الطويـلــــــهہ التي تصفــــع المرء ع قفــــاهہ بيـــــن الحين والآخـــــــر بداعـــي المــــزاح.
لا لــ الضمير "نحــــنُ" أنا لا أنتمـــــــي لـــ شيء سأضحــــــڪ إذا جمعنـــــي يومًا ما بــ أحدهم.
لا لــ الوعــــود مالجــــدوى إن كنــــا جميعًا نكـــذب ي رفـــــاق؟
نعــــم لإتخـــــاذ الحريق الناشــــب فـ صــــدرڪ وسيلـــــهہ تدفئــــــهہ فــ الجــــو بارد والوقايــــــهہ أولًا
نعــــم لــ لمسرحيات الهزليــــــــــهہ كأن يقوم الليل بـ طرد الساهــــــرين ع عتباتهہ
لا جرائــــدٌ اليوم،بحّـــــت أصوات البائعيــــن من فرط استعمالهــــا
لا دمــــوع الأشخـــاص تبخروا وصعدوا لــ السماء
اصـــواتٌ تغنـــي صباحـــا وتبكـــي ليـــلًا، والأهــم؛ تمســـح جيـــدً نعـــمٌ كبيرهہ لــ الإحتفاظ بهـــا.
لا لــ الحـب أؤكـــــد لا داعـــي لـ الأشياء التي تتـــرڪ القلب مثقوبـــــآ
شيءٌ أخيــــر أقـــولُ لا لعــــبارات الـــوداع،
وأنظـــر بـ عينيڪ وأقول أيضـــــا وداعًــــا*