مازلت أضرب في التل
و تلعقني الدندنات
فتضحك في روحي الأغنيات
تحبو القصائد خلفي
و تتبعني الأرض
أنهارها و ريحها
غيمها البكر وخلجانها
تتبعني السفن التائهة
نوارسها البيض
ربّانها
أنت ...أنت ف......
قالها راع عجوز
يهش شياهه في التل
يا أنت إنك
بعثت من العشق في الأغنيات
ثم أختفى
لعله خلف الغيمات
يغني مثلي للواجدات
م