كان جحا جالس على الرصيف وابنه بجنبه .
فمرت عليهم جنازة .
وكان الناس يحملونها .
وأحد المعزّيين اللذين يمشون مع الجنازة . كان ابن الميت .
وكان يصيح ياابي .
وسفه عليك .
راح اتروح الى مكان . لافيه فراش ولامخده ولاماء ولاكهرباء . ولاحتى شيء من الطعام مخزون فيه .
فقال ابن جحا الى ابيه .
بابا الجماعة أكيد راح أيودّوه . الى بيتنا