"ولا تحسبنّ حُلو الكلام دوماً صادق ولا
تُصدقنّ إلا الذِي بالأفعال يتكَلم"
"ولا تحسبنّ حُلو الكلام دوماً صادق ولا
تُصدقنّ إلا الذِي بالأفعال يتكَلم"
"وتكتشفَ فجأه آنك لا تريد ان تصبح الافضل في هذا العالم، كل ما تريده ان تجلس هادئ معتدل المزاجُ ، لاتأبهَ لأي شئ و راضُ عن كل شئ،"
"لو فتحتم قلبي لوجدتم جبلًا شاهقًا منيعًا، ورجلًا وحيدًا يتسلّقهُ"
أعلمُ جيداً أنّك لن تنساني ، لا أحد يستطيع أن ينسى شخصاً أعطاه هذا الكم من الحبّ ، لن يستطيع قلبك التغافل عن كل ما فعلته لك ، قد تتناسى أحياناً لكنك لن تنسى أبداً ، ستتذكرني فجأةً في زحام يومك ، في ليلة ما شخص يشبهني سيمشي أمامك ، صدى صوتي سيرن في أذنك ، لن تنسى مهما فعلت..!..
”ثمّة أسف كبير يقطن في روح كل إنسان إتجاه نفسه التي أرّقها بالسعي في الطرُقات الخاذلة.“
"ماذا عن الردود التي جهزناها لأحاديث افترضنا حدوثها ولم تُحدث؟"
"ستُدرك لكن مُتأخرًا أن لا شيء كان يستحقُ أن تُحارب مِن أجله من البداية سوى الأشياء الصغيرة التي كُنت بالكاد تلاحظ وجودها، كأن تنام بشكل مُستقر، أن تعيش بضميرٍ هادئ، وبقلبٍ مُطمئن."
"لم أحزن كثيرًا لغيابك، كنت أُدرك غيابك منذ البداية، أُدركه شيئًا فشيئًا، كما كل الأشياء الجميلة، قدرها أن تَغيب، وقدري دائمًا أن أُخبر الحياة أنني فهمت دروسها جيدًا، ولا حاجة لأي درس جديد، لا حاجة للمزيد من الغيابات، لكن ما أحزنني حقًا، هو أنك غبت سريعًا.. أسرع مما توقعت."
"هل تشعر مثلي؟ أنك تخدش نفسك كلما حاولت البوح لأحدهم عن أمرٍ أصابك؟ وهل ينتابك الشعور بالخزي إن حصل وشكوت لأحدهم أنك مرهق وقد ضاقت بك الحيـاة؟ هل تشعر حينها أنك إرتكبت ذنبًا لا يُغتفر بحق نفسك؟"
"ولأنك لم تتخابث يومًا لم تنجح علاقاتك كثيرًا، ولأنك أنقى مما ينبغي تُقتل في أضعف ركن بقلبك، ولأنك تمنح جدًا وتغفر دومًا يُستهان بطهرك ،"