هناك مشاعر لا تباح ولا تكتم انها مبعثره لتؤلم روحي
هناك مشاعر لا تباح ولا تكتم انها مبعثره لتؤلم روحي
"هناك خسارة تبقى في داخلك على شكلِ "ضيق" لا يمكن لأحد اقتسامه معك، تحمله معك لمسافاتٍ طويلةٍ، لا يمكنك الحديث عنه مع أحد، ولا حتى لوحة المفاتيح. يبقى حتى تقرر في لحظةٍ ما القضاء عليه وتفكيكه وتجاوزه."
"نتعامل مع معظم الأمور بسخرية وادعاء باللامبالاة، والأمر بداخلنا غير ذلك؛ غير ذلك تمامًا."
"كل يوم يزداد إيماني بعائلتي، وأنها الظّل والجناح والأرض الثابتة، وأنَّ لا شيء يؤمّن لي الحماية كالسياج العائلي، وأنَّ ترابطنا من مقوّمات الحياة، وأنَّ الأمان هو أبي، والدفء أمي، والسلام أختي، والمَدَد إخوتي،وأنَّ الانتماء الأقوى إليهم، والحب المطلق لهم.. العائلة أولاً وأخيراً ".
“أشعر بالانتماء لمن يحبون الغيوم والنّجوُم، هدوء الليل وبداية الفجر، السماء وقت الغروب، البحر والمطر، العزلة، السلام، الرسائل المكتوبة بخط اليد والرَّسم والاشياء غير المألوفة.”
"حنية اللسان؛ تَخطف أي قلب."
"من يرسل شخصًا إلى الحزن العميق كيف يبقى كاملًا في حياته دون خوف مما فعل؟"
"ثم تدرك أن عظمة المحبة في أن تجد من يراعي مخاوفك؛ يحتويها متفهمًا، دون أن يضاعفها."
"و هذه هي نفسي، فارغة إلا من الصخور والرمال، و ممتلئة بكل شيء. وكل شيء لا يستطيع احتواءها حتى أنت، حتى أنت أيها العالم."
"كل شيء يمكن إخفاؤه، إلا ملامح العين حين تحن، وحين تحزن، وحين تفتقد شخصًا."