"كيف اصوم عنك..!؟
أعلم ان كفارة الصيام إطعام ستين مسكين، ولكن كفارة الحب معك لم يفتي بها شرع ولا دين ....!"
"كيف اصوم عنك..!؟
أعلم ان كفارة الصيام إطعام ستين مسكين، ولكن كفارة الحب معك لم يفتي بها شرع ولا دين ....!"
“على الرغم إنني في كثير من الأحيان أبدو بعيدًا عنكِ تمامًا، بسبب مزاجي السوداوي المُتقلب، ولكنني لستُ كذلِك، ومُعظم ما أٌفكِر بِه يتعلقُ بك.”
"ينفتحُ قلب المرأة على مصراعيه أمام رجُلٍ يلتقطُ مِن بين حديثها الطويل شيئًا صغيرًا عابرًا، ذَكرَته - هِي- مرةً دُون اهتمام، و يصنعُ لها منه لحظةً خاصَّة جدًا."
"لا شيء يعادل أن يكون المرء مُطمئنًا."
"لستُ معكّر المزاج أو يائسًا، لكن لا شيء في وقته أو مكانه. أشعرُ أني بحاجة ماسّة لرحلة إلى مكانٍ مجهول، وإلى الصمت، وإلى البقاء في الظلال المعتمة"
"اهْزم هذا الغياب، برسالة، حتّى لو كانت رسمية، حتى لو كانت قصيرة.. حتّى لو كانت فارغة."
أريد أن أكف عن العراك مع نفسي. أتركها تسدد لي اللكمات، حتى تهدأ وتتركني.
أريد استقبال ما يأتي في سكتي، وما يهبط علي، وما يصادفني، بدون ترحيب، وبغير خوف.
أريد أن أفك حبال التعلق بالأشياء التي تريد أن تنفك مني، أمنحها حريتها في مقابل حريتي، وأترك مكانها خاليًا في روحي.
أريد أن آخذ كل المطبات، وأقع في كل الحفر، فيسقط شيء مني عند كل مطب وكل حفرة، وأصل خفيفًا.
أريد الانكفاء على نفسي، للداخل، وإصلاح ما أفسدته بيدي، وما أفسده غيري، وما فسد من تلقاء نفسه.
أريد أن أسقي النبتات التي تموت من العطش داخلي. أقتلع ما مات منها، وأشعل النار فيه، وأرى النار تأكله بعيني.
أريد سلامًا لا تشوبه شائبه، وأمنًا لا يناوشه خوف، وصلاة من قبل الآخرة وأقبل على ربه.
"وإن أفرَّطت في توقعاتك، فلا تنْسَ توقع الخيبة."
"وتذكر أنك قد تلوم نفسك على أمرٍ ما قمت به في الماضي.. توقف عن ذلك، وتذكر أنك قد لا تتذكر جميع الظروف النفسية أو المحيطة بك التي أجبرتك على فعل هذا الأمر.. وأنك بسبب هذا الأمر تعلمت بعض الدروس واكتسبت خبرة جعلتك اليوم أفضل.. وأخيرًا .. إن المستقبل هو الأولى بالتفكير فيه لأنه قابل للتغير بعكس الماضي."
"لا تلتفت. يهانُ المرء على عددِ التفاتاته"