"يربطنا، انا وحبيب عمري، خيط، اسميناه الحب، خيط طويل بما يكفي لصنع كنزة، كنزة واحدة. جلسنا سنينا على الارض معا، نحاول ان ننسجها سويًا، وحين انتهينا، تركنا نهايتها غير معقودة، وكنا حين نتخاصم، نجذب هذا الطرف الرخو إلى مصالحنا الخاصة، متجاهلين حقيقة وهن الخيط وانحلاله في كل مرة أكثر من المرة التي سبقتها، ظانان اننا سنجلس معا مرة اخرى كي نصلحها، حتى صار الخيط كرة، في محل مغلق، في بلدة أخرى، لا نملك لها خريطة، أو اسم، ياكلنا خلال بحثنا عنها البرد والندم "
" لك حبٍ أكبر من سعة أرضي و سماي "المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alaa salam
"آلههي، كيف أفر من قلبي وهُو قلبي؟"
"لمُ يفهم الجَميع إنهَا مازالت طفلة , لا تبالى بشيء , تريد فقطَ أنْ تعيش بـِ سلام مع مَن تحُب , تريد أن تفرَّح وتلعب , لا تحُب الجَدالْ وكثيرة العناد والغيرة , فـ هى ترى الجميع مكتئب ولا تبالى فـ لهّا عالمها الخاص , هي تريد فقطَ أن تنام مطَمئنة , وأن تكون مصدر فرحُة للآخرين , هي لا تريد أن تُضايق أحَد أو تجلب له الحَزن ولكنها كانت طفلة تتصَرف بـ تلقائية شديدة , فِـ كانت تفعل الأشياء دون ادنىٰ تفكير , هي لم تقصد اى شٌئ سئ فِـ مازال داخلها نظيف لا يحَمل إلا اللطُف والحُب لكلٌ البشر , نعم هي طفلة وستبقى كذلك!"
"لقد كافحت عبر حياتي وما أزال أكافح. إلا أن ذرة من الظلمة تظل موجودة في قلبي. وباستمرار يتجدد الصراع."
"أحسد ذاك النجم الذي يقبع في السماء ؛ رُغم أنّه قد يكون انتهى منذ آلاف السنين ، إلاّ أنّه مازال مُضيئا وبرّاقاً ،
أتمنى أن أكون مثله بعد أن أنتهي"
"ربما كان هذا هو المعنى:
أن تتركَ المحطات خالية وراءك
أن تُغادر قبل أن تغادرك الاشياء
وأن تتعلم كيف تحيا، هكذا."
"من اللحظة الأولى، أعرف ماهية ملامح الأشياء التي لن أنجو منها مهما حاولت."
"عزيزي .. ماذا يُمكنني أًنّ أَقول لك، الأمورُ لا تمضي على ما يُرام أبدًا، إنني أكثر حزنًا وضجرًا مِما أستطيع أنّ أصفهُ لك، ولمّ أعد أعرفُ في أيّ نُقطة أنا."
"فقدت شهيتي للنقاش، لمُحاولة التغيير، لما أظنه إصلاحًا.. وكأني خسرت جزءًا منّي، ولا أعلم متى خسرته تحديدًا ولكنّي أعلم يقينًا أنه لم يعُد حاضرًا."
رد مع اقتباس