أدركُ أن هناكَ أموراً فلتَت من اليدين وأموراً أخرَى تهدِّد بأن تفلِت..
مشكلَتي هي في تَمييز تلكَ التي من أجلها ما زال يستحِق النِضَال في سبيلها
أسوأ أسَى ليس ما نشعرُ به في لحظته ، وإنما ما نشعرُ به فيما بَعد ، عندما لا يكون هنالك عِلاج
يقالُ أن الزَّمن يشفِي كُلَّ شئ ، نحن لا نعِيش طويلاً للتأكُد من ذَلك!