مثل تقي مخمور
يعتني بمشيته
في ازقة العقائد الضيقه
وبين السنه الحديد واللهب كنت اعتني بك
ومثل كلبة تمجد بالنباح وتفرط بالهدوء كنت تفرطين بي
وهكذا شيئاً فشيئاً
حتى انتهينا كـ جمله عظيمه قالها ادارد
مثل تقي مخمور
يعتني بمشيته
في ازقة العقائد الضيقه
وبين السنه الحديد واللهب كنت اعتني بك
ومثل كلبة تمجد بالنباح وتفرط بالهدوء كنت تفرطين بي
وهكذا شيئاً فشيئاً
حتى انتهينا كـ جمله عظيمه قالها ادارد
- وَمَا لِلرُوِح دُونَ اللهِ رُوحٌ، وَمَا لِلقَلْبِ مِن عَونٍ سِوَاه
- كن محسناً ليس لأجلهم، بل لأن الله يحب المُحسنين...
لون الحزن أزرق، ليس لطيفًا يارفاق كلون السماء أو البحر، بل قاتم، قاتم جدًا كلون الكدمات التي يحتقن فيها الدم تحت طبقة الجلد.
أكثر ما يُرهق الصامتين هو ثرثرة عقولِهم.
أريد صدراً آخر فقد امتلأ صدري هذا بالهموم.
وحين أُوارى تحت الثرى يا الله آنسّنيفي وَحشتي بقبسٍ من نورك وغلّف
جسدي برحمتك واجعل اعمالي لك في
الدنيا لاتتوقف عن الجريان.
المسافه التي بيني وبينك جميعها شوق داخل قلبي
ما الجديد؟!!لا شيء جديد.
انهض كعادتي متاخرا من النوم
اراقب الوقت كيف يضيع مني
لا اهتم لأحد
بأختصار :
لم اعد كما كنت
ﻻ تفتح باباً يؤذيك؛ حتى ولو كان الطارق شخصا تُحبه