-
أحياناً تجد نفسك مضطر على مسامحة الآخرين وقبول إعتذارهم
ليس إحتراماً لهم ولكن إحتراماً لنفسك وبحثاً عن راحة بالك
-
أحياناً تجد نفسك مضطر على مسامحة الآخرين وقبول إعتذارهم
ليس إحتراماً لهم ولكن إحتراماً لنفسك وبحثاً عن راحة بالك
عليك أن تتعايش مع فكرة أنك قابل للترك وقابل للنسيان في كل مرة تظن أنك ثمين لدى أحدهم .
..إياك والخضوع لضعف عواطفك، كن قاسياً و صلباً و عوّد ذاتك على الوحدة والصدمات حتى لا تشعر بالإنكسار فلا شيء يستحق.!
فلنكف عن التمسك ولو لمرة، لربما ينقذنا التخلي..
بكامل رغبتي لم أعد أريد أن أعني لأحد شيئاً، أريد سلاماً داخلياً فقط..
فرج الله لا يأتي عاديًا أبدًا، يأتي في عزّ احتياجك حين تظن السُبل غُلقت، يحضر كمفاجاءات الأحـبة يغسل تعبّك، يكون مثل الغريب خفيفًا إذا عبّر فرج الله مُدهش لا يُشبهه شيء..
الشوق في أضلعي توقد..
والحب قد أسكر الفؤاد..
لمن له العشق قد تأكد..
يا رب حقق لنا المراد..
يارب روحي قد ارتوى
والقلب ادلى بما حوى..
هواكِ في القلب ما هوى..
الابتعاد لايعني بأننا كرهناهم قد نبتعد لأننا احببناهم كثيرا احببناهم لدرجة التالم
.
سأكتب حروفي ولا أعلم بأي لغات الأرض أكتب فقد أنهيت فيك كل اللغات أفنيت كل أوراق الدفاتر ونزفت كل حبر أقلامي على جدران حبكِ أتعلمي ياسيدتي أن قلبي يغلي في صدري ولا شيء قادر على تهدئته سوى صوتكِ بذات النبرة التي عرفتك بها لأول مرة .!
.