إن الذين لم يكن بوسعهم لمسنا ، تركوا فينا مالم يتركه أولئك الذين يحتضنوننا كل يوم ..
إن الذين لم يكن بوسعهم لمسنا ، تركوا فينا مالم يتركه أولئك الذين يحتضنوننا كل يوم ..
لا يُعاب المرء بفقره ولا بعيب في جسمه... فليس له في ذلك حول ولا قوة...
إنما يُعاب على قبح لسانه و رداءة أخلاقه ومنكرات أعماله ...
الشخصية القوية لا تعني أبدا التلفظ بالألفاظ السيئة...
فالقوة حكمة وليست وقاحة... والفرق واضح بين الصراحة والوقاحة..
الزمن لا يغير أحداً...
بل يكشف كل إنسان على حقيقته ..
عن التباهي بالحُب قال :أيليا أبو ماضي "
مَن كانَ يَحلَمُ بِالسَماءِ فَإنَّني
في قَلبِ إنسانٍ وَجَدتُ سَمائي"
والحبّ،
لمن استطاع إليه سبيلا
أما نحن
المترفون بالفقر والفقد والفراق،
فالحبّ لا يزورنا
وإن فعلها في غلطة غير مقصودة،
يأتي ليرفعنا مقامًا
وعشقاً
ونضجًا
وفرحة لا مثيل لها
ثم يطفئ زر الحياة
لننطفئ معه مجدداً...
- لمن العزاء؟- للذين يبتلعون الكلام ساعة وجوبه ،
فيُخيّل لك انهم لا مبالين، ألا والله انهم
غارقين في الشعور لكن لا ينطِقـون.
سر السعادة؛ أن تكون فيك القوة التي تجعل الأحسن أحسن ممايكون
وتمنع الأسوأ أن يكون أسوأ مماهو؟....
- أنت وحدك يا أبي ؛- من مدّ لي الدنيا بكفيهہ
- وشعرت بصغرها عند حبي إليهہ ،
عزيزتي الصدفة إللي خير من ألف ميعاد: ما خلصتي بروفات وإحماء؟