كم هو عاجز صدى صوتي ,
عن بلوغ ما دون حنجرتي , و اختراق شَفتي ,
ليرسم بشاعة ذلك الموقف ..
ذلك الشعور بالإنكسار بعد أن هيأت كل ما بالإمكان لأُضيف
حلقةَُ جديدة من حلقات عقد صنعته بيدي -حياتي-
، فاذا به ينقطع و تتناثر حبات اللؤلؤ منه هنا و هناك بسبب قلوب كالحجارة .
. تدوس على آمالي لترتقي بأحلامها نحو العلا ...
تبني سعادتها على تعاستي !!
منقول ..