هنا

[كبريائي قاهرهم]

يَفر بيه هَوُى المحبوب يايمّة
يَفر بيه وأنا آلمَاتوب يايمّة !

لا ازال اتذكر اخر كلماته حين قال و بلهجته العامية
’’ اكو هواي حجي خلي بالكَلب أحسن ‘‘

جبال من السعادة ترنو على قلبكِ ايتها الصديقة الرائعة ..

[كبريائي قاهرهم]

’’ كلما تقدم بك العمر يصبحُ صوتكَ أعمق
لأنّك أبتلعتَ الكثير من الكلمات،
ودَفنت تحت حنجرتك قصصاً لا يعرفها أحد
فــ أعان الله الصابرين على ضجيج قلوبهم ‘‘

[كبريائي قاهرهم]

’’ كيف عاتبته.!
كنت انظر للجهات كلها الا وجهه ‘‘

[كبريائي قاهرهم]

’’ كيف عاتبته.!
كنت انظر للجهات كلها الا وجهه ‘‘

ماذا لو عاد معتذراً ؟
لفتحت له باباً ثانياً من أبواب قلبي وعززناهما بثالثٍ ..
وأجلسناه في ثنايا القلب فـ والله وبالله حتى ولو كنتُ أعلم رحيله عني ثانياً لاجلسته في قلبي فعسى المقام بالمقيم يليق فمرحباً به اولاً وثانياً عمراً واخيراً فلا الخصام طبعنا ولا الفراق طريقنا ...

[مشكات]

ماذا لو عاد معتذراً ؟
لفتحت له باباً ثانياً من أبواب قلبي وعززناهما بثالثٍ ..
وأجلسناه في ثنايا القلب فـ والله وبالله حتى ولو كنتُ أعلم رحيله عني ثانياً لاجلسته في قلبي فعسى المقام بالمقيم يليق فمرحباً به اولاً وثانياً عمراً واخيراً فلا الخصام طبعنا ولا الفراق طريقنا ...

[تشارليز ليلان]

كما لو أننِي إبتلعَت قِطعة زجاج وهاهِي تمُر بجَوفي وتنحَر كُل مايُعيقها.

[رحيق العطر]

‏"لا أشعُر انني أنتمّي لأحد، لا أحد يُشبه روُحي الغريبة و روتُيني الممُل، لا أحد يُشبه اهتمّاماتي، حتّى حزُني لا يشبُه أحد."

[كبريائي قاهرهم]

أنرتِ ..

كما لو أننِي إبتلعَت قِطعة زجاج وهاهِي تمُر بجَوفي وتنحَر كُل مايُعيقها.

مجرد تخيل كلماتك اشعر بحشرجة يصعب عندها المضي قدما ..
ممتن لعبق اطلالتك

‏"لا أشعُر انني أنتمّي لأحد، لا أحد يُشبه روُحي الغريبة و روتُيني الممُل، لا أحد يُشبه اهتمّاماتي، حتّى حزُني لا يشبُه أحد."

لا احد شبيه لكِ فأنتِ وحدكِ الاربعين مجتمعين ..
انيقة الوجود شكرا لكِ

[كبريائي قاهرهم]

’’ بين اصعب محطات الحياة
هي محطة الانتظار
التي تطالني كــ لهيب يتزايد كلما تُرك ‘‘

[كبريائي قاهرهم]

’’ و في النهاية
مئآل الحقيقة تظهر أمامك
حينها أمامك خيارين
أما الدهشة و التوقف عندها ..
أو الاستمرار و انت محطم ..
و في كلا الحاليتن يجب
ان تترك قلبك خارج طريقك القادم ‘‘