( ألِف ، حاءَ ، باءَ ، كافَ )
كيفمّا تشائين ، اِقرأيها ، اُكتبيها ، اِنطُقيهَا ،
أشعُري بِهّا ، غنّّها ، فهي لكِ فقط !♥
( ألِف ، حاءَ ، باءَ ، كافَ )
كيفمّا تشائين ، اِقرأيها ، اُكتبيها ، اِنطُقيهَا ،
أشعُري بِهّا ، غنّّها ، فهي لكِ فقط !♥
حلووو ^_^
شكرا لكِ أختي العزيزة
وَ الآنْ أصــْبــًحتُ أعـْشــَقُ التــَحديقَ فـِي أصــًابعَ يـَدي ..
لأنَ بــَها خــاتــِماً يــَربـطُنــِي بــَكـَ ..
يــَنــطــِقُ بـِحبكـَ كُلمــَا نـَظرتُ إلــيــه ..
" أحــبُكـَ لـِ الأبدْ وَ أعــِدّكـَ بـِ الأفــْضـَلْ ..
..................
خاطرة اتوق لسماعها
كم عميقه المعنى حروفكَ
غَرقتُ بها عندما قراتُ بعضها فكيف بكُلها
دمتَ نبعاً للعطاء
يا رب لا تحرم قلبي فرحة هذه اللحظة
المفعمة بحبها لي
خُذ ياحَمامَ الشوقِ رسائلي
وَ ضعها عَند منْ غَابوا وَ فاضَ بنا الحنينُ لـِرُؤيتهَم
رائِحة الذّكرى تلتصقُ دائمًا بكلِّ الأشياء،
بكلَّ الأماكِن بكلِّ الأشخاص..
لا نسيان يُجدي معها ولا تناسِي
ﻧَﺤﺘﺎﺝ
ﻟﻌِﻨﺎﻕ ﺑِﻼ ﺳِﺒﺐْ ﻭ ﻭﺭَﺩﺓٌ ﺑّﻼ ﻣُﻨﺎﺳَﺒﺔ
ﻭ ﺭﺳُﺎﻟِﺔ ﻟﻄِﻴﻔّﻪ ﺗﺠّﻌﻠَﻨﺎ ﻧﺒَﺘﺴْﻢ
كُلما قرأتُ روايّه
اقرأُ بينْ سطُورِها انْ أحدُهمْ يتألمْ بغيابْ الآخرّ ،
لكنّ لمْ اقرأ شيءً عنْ الغائب
ْ لمْ اقرأ أنهُ يتألمْ
هل يا تُرى قلبهُ منّ حجرّ
أمّ الكاتبْ لمْ يتطرّقُ لهُ