شكرا
ضيوفي
الاكارم
تشارلز أزنافور
كاتب و مغني و شاعر فرنسي من أصل أرمني و هو من المطربين الأكثر شعبية في فرنسا و أنجز الكثير من الأعمال الأدبية و الفنية على مدى 85 عاماً تميزت أعماله بالإنسانية المفرطة و التساؤل الروحي البسيط و البعيد الذي يطرح فكراً من خلال أغانيه ... حصل على مرتبة المبيعات الأولى في العالم نهاية السبعينات .. يعتبر نموذج للفنان و الأديب و المفكّر في وقت واحد كما عرف بمساعدته للفقراء و المساهمة كثيراً في معونة ضحايا الكوارث و الفقر .... و هذه واحدة من أجمل أغانيه (بالأمس عندما كنت صغيراً) الرائعة في الكلمات و اللحن و روعة الموضوع ...
بالأمس عندما كنت صغيراً
كان طعم الحياة حلواً كالمطر على لساني
سخرت من الحياة وكأنها لعبة حمقاء
الطريقة التي قد يثير بها نسيم المساء لهب الشمعة
آلاف الأحلام التي حلمت بها والأشياء الرائعة التي خططت لها
لقد بُنِيَت على رمال ضعيفة و متحركة
كنت أعيش في الليل وأتجنب ضوء النهار العاري
والآن ليس لدي إلا أني فقط أرى كيف هربت السنين
بالأمس عندما كنت صغيراً
كان هناك الكثير من الأغاني السعيدة تنتظر أن تُغنّى
الكثير من الملذات البريئة تكمن لي
والكثير من الألم كانت عيني المنبهرة بالحياة ترفض رؤيته
لقد ركضت في هذه الحياة بسرعة كبيرة حتى نفد الوقت و الطفولة و الشباب
و هذا جعلني لم أتوقف أبدًا عن التفكير في ماهية هذه الحياة ...
التعديل الأخير تم بواسطة basher4 ; 28/August/2020 الساعة 2:34 am
الحمل ينوء بكاهلي
كأنه يهوي
فَيُدفع
ثم
يسقط...
تخوننا اللهجات
وتترجمها
الدموع
احيانا
لا اجيد قرائتها
فاحتار في الرد
كل شيئ مقدر فلا أسى
لاحزن ولا تقريب عليَّ
ما شاء الله فعل
سأكررها كل ليله
قبل أن أنام
غدا سيكون
افضل بأذن الله
ثمة لحظه
في حياتي
تعادل عمرا
عشته