الظلم ليس فقط سلب حقوق
الآخر بل عندما نجعله ضحية
لظروفنا و إضطرابنا النفسي
أو الفكري و هو سليم النيّة
الظلم ليس فقط سلب حقوق
الآخر بل عندما نجعله ضحية
لظروفنا و إضطرابنا النفسي
أو الفكري و هو سليم النيّة
حتى الاتهام له خلق
و ضمير و أسوأه
من يتهمك
بما لم تكن تنويه
ظاهرة تعديل المنشورات القديمة
كي تطابق الواقع الحالي
تدل على فراغ فكري
و تفاهة تواصلية سقيمة
نعم هناك سياسة
و مؤامرات و تاريخ
تسببت كلها في كل ما رأيناه
و نراه من أحداث لكن تبقى
المزاجية هي في قمّة تلك
الأسباب فالحروب اتخذت
بقرارات مزاجية و تدمير
العلاقات العامة و الخاصة
سبب تدميرها هو المزاجية
المجتمع المضطرب و المرتبك
هو بيئة المزاجيةالحقيقية
عندما ترى نفسك
تحمل أفكاراً لا دينية
و تنتقد بكبرياء و سخرية
مجمل الدين و ليس
مسيئيه فقط
فاعلم بأنك لست حداثوي
و لا متنور بل أنت حماروي
ومتثور
فأحترامك لمن تسميه الآخَر
هو دليل على أنك آخر
واجب الإحترام في نظر الآخَر
و إلّا فأنت في استحقاق التقدير آخر
ياوطني
ما خانك الامين
ولكنك أأتمنت الخائن
ولنا في الله أمل.
لا تتهم قبل الفهم واعطي
البشر منك دليل
ولا تبتدي درب الحرب
وضل ابتدي بدرب السلام
دور على صاحب وفي
وقدر وفا الرجل الاصيل
لا تذكر الي ما يذكرك ولا تاكل الزاد العويل
عيش بالكرامه وانتخي وحب المكارم والكرام
موت بكرامه على الكرم ولا تجلس بمجلس بخيل
في ناس لما بتألفك بتألفك مثل الحمام
حب الشجاعه والثنا واقعد مع الرجل النبيل
وفكر بحق الناس عندك قبل
ما عينك تنام
ما حد بيظل بسعاده بينام بظليل الظليل
الشمس بتجي بالصباح والليل بيجيب الظلام
التعديل الأخير تم بواسطة basher4 ; 11/August/2020 الساعة 10:21 am
كرأس فرجال
على ورقه
لف مائة وثماون دوجة
رميت ادوات الهندسه
ولم يبقى الا ثقب في ورقه