In times of crisis and struggles, we all want someone to turn to
In times of crisis and struggles, we all want someone to turn to
القنادر و النعل في العراق لها
تاريخ سياسي كبير
فالشيوعييون كانوا اول من وظف القندرة في السياسة فهم أول من هتف
(نوري السعيد القندرة وصالح جبر قيطانه)
و هذا سبق يحسب لهم
أما البعثيون فقد طوروا استخدام القندرة في العمل الوطني و الجماهيري بشكل أكبر عندما قال صدام أن
(العراقيين كانو حفاة والبعث ألبسهم قنادر)
و عند احتلال بغداد الاخير قام العراقيون ببطولة شهيرة عندما ظهر على شاشات الفضائيات رجل يدعى ابو تحسين و هو يضرب صورة صدام بالنعال أمام الكاميرا
و في عام 2008 كانت حادثة الصحفي منتظر الزيدي الشهيرة عندما رمى بفردتي قندرته على جورج بوش
و في عام 2013 هجم أهالي الأنبار على صالح المطلگ بالقنادر
أما النائبة عالية نصيف فقد كانت أول من استخدم القندرة كأداء و عُرف برلماني عندما ضربت النائب سلمان الجميلي بالقندرة داخل قبة البرلمان
و لم يكن رئيس البرلمان محمود المشهداني بعيداً عن القندرة هو الآخر عندما قال ذات مرة مقولته الشهيرة بأن
(أي قانون لا يتوافق مع الاسلام نتعامل معه بالقندرة)
و في عام 2016 أضاعت النائبة آلاء طالباني قندرتها إثناء الهروب من المنطقة الخضراء عندما دخلها الصدريون ثم أعيدت لها القندرة المفقودة فيما بعد
التعديل الأخير تم بواسطة basher4 ; 4/August/2020 الساعة 2:09 am
هكذا هي الكلمات التي
ننتقيها بهندسة التعبير والابداع
ونسبر اغوار المتتبع
باعجاب او تعليق
او كافي مبالغة
كلهم اعداء من الكي
قد يجيئ الشفاء الاخير
ترامب مطشوش
بين الخنا والمسارح ونعيم الهوى والملذات والمال والقدر
ربما حكم ان يتصلط هذا الاخطبوط على دهاليز ودهاقنة من حكموا ويتمرد
فيكشف اوراق واسرار
ممن سبقوه
والا
لايرتجى مطر بغير سحاب
هندسة
معمارية
بإمتياز…
عشقي لتلك البيضاء
ما كسره عوده تلك السمراء
من قوم عيسى
وفق رائعة الغزالي
رحمه الله
لكل من شاركني الوداد يومآ ولم يخيب به حسن ظني
صوت أم كلثوم هذا الصوت هبة الرحمن للطيبين
الشاعر الراحل
عريان السيد خلف
كن في الحياة كلاعب وليس كالحكم
الاول يبحث عن الهدف والثاني يبحث عن الاخطاء
بالحقيقة ليس هناك سلبية او سلبي وإنما غياب الايجابية
تعطي مجال للسلبية ان تتواجد
كما الضياء والظلمة
فإن الظلام هو نتيجة غياب النور
كما ان الشر هو نتيجة غياب الخير
إذن فالسلبية هي نتيجة غياب الإيجابية فكلما كنت إيجابي أكثر كلما بعدت عنك السلبية وإن كنت في أقسى الضروف فإنك لن تقهر فهي نسبة وتناسب وانت من تتحكم بها .