موطني
في أواخر الثلاثينات
كتب الشاعر
إبراهيم طوقان
وبقى خالدا على
مر الأجيال
موطني موطني الجلال والجمال
والبناء
في علاك هل أراك في علاك سالما
منع ما وإنما مكرما
موطني
لا نريد عيدنا المنكدا وذلذنا
المؤيد بدا
موطني
في أواخر الثلاثينات
كتب الشاعر
إبراهيم طوقان
وبقى خالدا على
مر الأجيال
موطني موطني الجلال والجمال
والبناء
في علاك هل أراك في علاك سالما
منع ما وإنما مكرما
موطني
لا نريد عيدنا المنكدا وذلذنا
المؤيد بدا
قال محيي الدين ابن عرب
وفي حرب الكواكب سوف تفنى
واخبركم
بأن الشر يأتي
ويفتك في تصاريف اندهاق
ويأتي من بلاد الترك شخص
يطالب بالشآم وبالعراق
ومن خلف الحدود سوف تأتي
برايات السواد باختراق
هذه قصيدة مطولة تنبأبها الزاهد
محي
الدين العربي قبل قرون
هل ترتقي الاديان
الا برمزها
وهل تشمخ الاجيال
الا بمجدها
فعش واتقي الإشراك
في ملكوته
وسالم وكن عبدا
شكورا وملهما
عش كما شئت
بأرجاء الوجود
انما الاديان رمزا للخلود
لكم دينكم ولي ديني
عصف القوس
على جمر الوتر
واستبد اللحن في شتى صور
وتمزقت تجزأت فهل تجمعني
وتحل الرمز ما تلك العبر
وتسافر بي وتقرأني خيالا
من تكن انت أأنثى أو ذكر
انا حررت كياني وانتشر
يعجز الفهم على لحن عبر
وسالمتك الليالي فاغتررت بها
وبعدصفو الليالي يحدث الكدر
رشاقة التعبير
تنم عن صفاء الضمير
والكلمات ان صدحت
كغريد البلبل
بين اكمام الورد
كنت اقولها
صباح التسامي
بالمحبة
كنت اقولها
يأتي جواباِ
ودخان الكير ينفخه
أن لا سلاماً لاسلاماً
بلاد العرب اوطاني
الثعالب في بساتين العرب
أكلت كل عناقيد العنب
مزقوا كل حضارات لهم
بدلوا الاسماء عن جد وأب
الثعالب شيدوا عرشآ لهم
من ضحايا وكراسي من ذهب
يا أخي في الشرق لا تسألني
إسأل الحكام قد باعوا الأدب
التعديل الأخير تم بواسطة الغريبه ; 28/July/2020 الساعة 1:01 pm
ودي تعليم الاطفال
استخدام اليد اليسرى
مع اليمين في كل تفاعل
وزرع بذور الرسم والفنون
ﻷن الجيل الثالث
غرق في ثقافات لايستوعبها فغرقت السفن