كنت هنا
بسحابه صدفه
هدهد سليمان أوحى
أَنْ
تعال ففي الافق بلاءً
رقدا
بتوجس الخطى
متوجعاً من
كأساً بعد كأسٍ
قد أحتسى
تعج الارواح هنا ثمله
بحنين الشوق والملتقى
مشاعر قبرت
غادرت
بداعي الموت
اسفاً من ناموس مجحدا
...
إلى كل ارواح هذا
الحيز من الزمان والمكان
دموعي لكم كل ليله